قام صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة بزيارة منتجع وفندق موفنبيك الجونة في مصر حيث قضى سمو الأمير والمرافقون خمسة أيام بمنتجع موفنبيك وسبا الجونة للاستمتاع بمختلف مزايا وخدمات المنتجع والقيام بالعديد من الرحلات داخل الجونة والمناطق المحيطة بها. وقد تم افتتاح منتجع وفندق موفنبيك الجونة في يناير 1996م وفي عام 2002م قامت شركة المملكة للاستثمارات الفندقية إحدى الشركات التابعة لشركة المملكة القابضة بصفقة شراء حصة في منتجع وفندق موفنبيك الجونة. ويعتبر منتجع وفندق موفنبيك الجونة جزءا من منطقة الجونة الواقعة على شاطئ البحر الأحمر. يتكون منتجع وفندق موفنبيك الجونة من 554 غرفة، ومطاعم، وقاعات و3 حمامات سباحة وسبا ومركز تجميل ومركز تسوق إضافة إلى العديد من الخدمات الترفيهية. ومساحة الفندق تزيد عن 200 ألف متر مربع وتتمتع بجمالها الطبيعي. هذا وتمتلك شركة المملكة القابضة حالياً حصة قدرها 33.3% في فنادق ومنتجعات الموفنبيك بالإضافة إلى امتلاك حصص في 7 فنادق الموفنبيك عن طريق شركة المملكة للاستثمارات الفندقية KHI والتي تتضمن: الجونة، بر دبي، فندق رويال بالم تنزانيا، موفنبيك موريشوس، منتجع كارون بيتش بوكيت تابلند، موفنبيك بيروتلبنان، والقصير في مصر والفندق الذي هو حالياً تحت الإنشاء موفنبيك امباسادور أكرا في غانا.إن مجموعة فنادق ومنتجعات موفنبيك هي شركة إدارة متميزة، ويفوق عدد موظفيها 12.000 موظف. وتدير المجموعة حالياً أكثر من 90 فندقاً قائم بالفعل أو قيد الإنشاء في 27 بلداً. وتركز المجموعة مجهوداتها في الأسواق الأساسية في أوروبا، الشرق الأوسط، إفريقيا وآسيا. وتهدف خطة التوسعات الطموحة للمجموعة ذات الجذور السويسرية، إلى أن يصل عدد فنادقها (القائمة بالفعل أو قيد الإنشاء) بنهاية عام 2010م إلى 100 فندق. وتدير المجموعة نوعين من الفنادق: فنادق لرجال الأعمال والمؤتمرات أو منتجعات للعطلات. وقد احتلت فنادق ومنتجعات موفنبيك مكانة متميزة في فئة الفنادق الراقية وتمثل حالياً أعلى مستويات الجودة والكفاءة والاهتمام مصحوبة باللمسة الشخصية. وتمتلك المجموعة شركة موفنبيك القابضة (66.7%) وشركة المملكة القابضة (33.3%).