سنغافورة - رويترز – أوضحت مصادر في قطاع النفط أمس أن السعودية أكبر بلد مصدّر للخام في العالم أبقت على إمدادات النفط إلى المشترين الآسيويين والأوروبيين، في شباط (فبراير) من دون تغير يذكر عن مستوى كانون الثاني (يناير). وتشتري آسيا نحو نصف الصادرات السعودية من النفط والطلب في هذه المنطقة أقوى منه في أوروبا. وتورد السعودية في شباط الكميات المتعاقد عليها كاملةً، إلى ثلاثة مشترين آسيويين، أي من دون تغير عن كانون الثاني، بينما تُزوِّد مشترياً آسيوياً رئيساً آخر بالكميات المخصصة في شباط أيضاً من دون تغيير.