قُتل ضابط كبير في الجيش الصومالي بالرصاص في العاصمة مقديشو أمس، في هجوم أعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عنه. وقال العقيد عبدالله حسين: «قتل مسلحون زميلي الرائد صبري اليوم. أصابوا قلبه برصاصات عدة وتوفي وهرب المهاجمون». وأعلن الناطق باسم العمليات العسكرية في الحركة الشيخ عبدالعزيز أبو مصعب مسؤوليتها عن الهجوم. وفي حادث منفصل أمس، قال مسؤولون كينيون أنهم يشتبهون في أن الجماعة تقف وراء خطف شخصية محلية بارزة في منطقة مانديرا على الحدود مع الصومال.