أشرف على الأندية في دوري الكبار حتى الجولة السابعة 25 مدرباً، منهم من مر مرور الكرام ودرب فريقه بصفة مدرب موقت، ومنهم من لم يقنع أو يقتنع، واستقال أو أقيل، ولم يوجد من بينهم مدرب برازيلي أو من قارة أميركا الجنوبية، وهي المرة الأولى التي تحدث في الملاعب السعودية، تستغني فيها جميع الأندية عن المدرسة البرازيلية وعن القارة الأميركية بشكل عام، في تولي الإشراف الفني على أنديتها، بعد أن كانت من أهم المدارس التدريبية في العقدين الماضيين. وطغت المدرسة الأوربية على التعاقدات الفنية بداية الموسم ب10 مدارس تدريبية، ولم يطل التغيير ستة مدربين أوروبيين، بداية بمدرب الهلال الروماني ريجكامب، ومدرب النصر الإسباني كانيدا ومدرب الأهلي، السويسري غروس، ومدرب الفيصلي، البلجيكي ديمول، ومدرب العروبة، الفرنسي لوران بانيد، ومدرب الشعلة، الروماني تودور، إضافة إلى مدرب الخليج، التونسي جلال القادري، وطال التغيير من الأوروبيين مدربي نجران، الفرنسي لافاني والبلجيكي مارك بريس، ومدرب الرائد، المقدوني كوستوف، ومدرب الفتح، الإسباني ماكيدا، ومدرب الشباب، البرتغالي مورايس، إضافة إلى مدرب الاتحاد السعودي خالد القروني، ومدرب التعاون، الجزائري توفيق روابح، ومدرب هجر، التونسي ناصيف البياوي. ال25 مدرباً الذين أشرفوا على تدريب الأندية، منهم 16 مدرباً من المدرسة الأوروبية، وسبعة مدربين من المدرسة السمراء، وسعوديان، ومن بين المدربين مدرب أوروبي درب نجران والرائد، وأفريقي درب هجر والفتح.