أعلن البيت الابيض أن الولاياتالمتحدة ستكون "شريكاً ذا ارادة حسنة" في الملف النووي الايراني ان اختارت الحكومة الايرانية الجديدة "الالتزام بشكل جوهري وجاد باحترام واجباتها الدولية". وجاء في بيان صدر عن الرئاسة الاميركية يوم اداء الرئيس الايراني الجديد اليمين الدستورية "ان تنصيب الرئيس (حسن) روحاني يشكل فرصة لايران من اجل التحرك سريعا لطمأنة المخاوف الكبيرة لدى الاسرة الدولية بشأن برنامجها النووي".