سولفوا تكفون لا عاد تسكتون قبل لا أهوجس وياتيني بلاي السكات يزود طعوني طعون وتنكسر لا جا على راسي عصاي سولفوا لو ما بغيتوا اتسولفون قبل لا اقعد في الحزن رايح.. وجاي واضحكوا لو بالعمالة تضحكون وجاملوني لو يضايقكم حكاي لي وليف راح جعله ما يهون هو دواي وداي.. أو داي ودواي راح لكن طيف زوله في العيون مرة قدامي ومراتٍ وراي وإن سكتوا جا وهو طيفه يمون رحت أهوجس له وأبين له ولاي مكسب عيوني من الفرقا مزوون تمطر لطاريه.. والبرق؟ أصدقاي كل ما طروه لو هم يمزحون احرموني من غداي ومن عشاي أدري إنه ما تناسى الود كون تسمع إذنه في قفاي ألسن عداي وكانهم قالوا: نسيته ... يكذبون وإلا أنا فيه أمتلك نظرة وراي كان حبه لي على خبري مصون والله ان كني بقدري.. وبغلاي ذي بقايا الحب وأطلال الجنون والله أعلم في ضميره وش بقاي غير طيعوني ولا عاد تسكتون وإلا والله إن أسمعّكم بكاي محمد بن فطيس المري