شباب «يوتيوب» تعليقاً على التحقيق المنشور في «الحياة»، بعنوان «البتيري «لا يتجاوب»، بتاريخ «21 - 2 - 2012». - كلام الناس كثير، وكل شخص له شغله بالحياة، مو عشان إنسان مشهور ب «يوتيوب» فخلاص نحكم عليه بالتكبر والغرور، لا بالعكس احتمال تكون ظروف أجبرته ما يقدر يرد أو أي سبب آخر، فالكلام لا يصدق إلا بوجود إثبات، أو لا تكتب عنه أي شيء، لماذا لا تتكلم عنه بالخير، لا تظلم شخصاً لم يبدر منه إلا كل خير. شهد الحربي لا بد من الحوار تعليقاً على الخبر المنشور في «الحياة»، بعنوان «الداخلية»: خطبة أحد مشايخ القطيف «مسيّسة».. وما يحدث «إرهاب جديد»»، بتاريخ «21 - 2 - 2012». - الإنسان عدو نفسه حتى يجد من ينير سبل رشده بحكمة وموعظة هادفة، فيصبح خيره في عقله، وبالتالي صديقاً حميماً لنفسه ونافعاً لمجتمعه، أما إذا لم يجد ذلك وتأثر بآراء مدسوسة ومشكوك فيها، فعداؤه ينمو ويتطور، فيصبح شره في سلوكه، وبالتالي عدواً لنفسه وضاراً لمجتمعه، مطيعاً مسخراً للغير على ارتكاب خطأ في حق نفسه ومجتمعه لا يقبل فيه عذر، مع ما حمله خطاب المسؤول من مرونة ومن ترغيب، فلا بد أن يكون لدى المعنيين بمضمونه تفهم وتجاوب وليس أنفع من الحوار. هتون سز ح برامج الإثارة تعليقاً على مقال الكاتب هاني الظاهري، المنشور في «الحياة»، بعنوان «إذا أنت «رجّال»... تعال!»، بتاريخ «21 - 2 - 2012». - أتفق معك في جزئية أن البرامج الحوارية أصبحت تبحث عن الإثارة. وهي بالفعل تكشف الأقنعة مثلها مثل المواقع الاجتماعية، ولكن هناك تحيز كبير تجاه من تختلف معه وتتغاضى عن طرف آخر كان يجلس بجوار المذيعة بلا فائدة تذكر، سوى ترديد مفردة الطلاق الطلاق، كان من الأولى نقد الطرفين لكي يكون النقد منطقياً. سيد معالجة الأخطاء تعليقاً على مقال الكاتبة سوزان المشهدي، المنشور في «الحياة»، بعنوان «هاي تيتشر»!، بتاريخ «21 - 2 - 2012». - نعم هذه الأخطاء لا بد من علاجها، ووضع نظام صارم يردع المتعدي عليها، سواء في «الجنادرية»، أو غيرها، لكن علينا معالجة الأخطاء من دون تحيز إلى أي شيء. هذا وطننا نحب أن يكون أفضل بلد في العالم، وأنا أرى لو طبقنا الإسلام الحقيقي في منازلنا وشوارعنا ومدارسنا فلم نحتاج إلى مناقشات وانحيازات. مبارك البوادي