السبب وراء تأجيل مباراة الفريق «القصيمي» مع مستضيفه الصاعد حديثاً للأضواء، هو رغبة مسيريه في معرفة نتائج مباريات اليوم، وليس كما قيل بأنه سبب ظروف الطيران، ولا سيما أن الفريق «القصيمي» يعد حالياً من الفرق القريبة من دائرة «الهبوط». قلة خبرة المقدم وضعف مستوى طرح الضيوف في تلك الأمسية «الجداوية» حول البرنامج ل«ديوانية» من الشتائم والتراشق مظهراً الجانب الأسوأ للإعلام الرياضي. غياب حارس الفريق «الشرقاوي» الذي يعد الأبزر في هذا الموسم عن تشكيلة المنتخب الأول كانت علامة استفهام كبيرة في تشكيلة «الأخضر» الجديدة. واصل الفريق «المتعطش» مسلسل خسائرة، بقيادة أفضل اللاعبين «المحليين» الذين تغنت بهم إدارة النادي كثيراً خلال الموسمين الماضيين، غير أنهم كانوا طوال مباريات الدوري الماضية التى خسرها الفريق سبباً لتلك الخسائر «الموجعة».