تتعرّض مئات من الفتيات والسيدات إلى عمليات تحرش وابتزاز جنسي، باستغلال فقرهنّ وبعدهنّ عن أسرهنّ وقلّة خبرتهنّ بالحياة، وفق مصادر متعددة، ما يساهم في دخول كثيرات في حالات نفسية مرضية تستوجب تدخل المختصين في علم النفس، ولكنّ هذا لا يحدث في غالب الأحيان، لأنّ المرأة التي تتعرض لمحاولات التحرش الجنسي عادة ما تصمت خشية الفضيحة في المجتمع.