جبناء الأمن السوري تعليقاً على الخبر المنشور يوم الثلثاء 22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011، بعنوان: «الأمن السوري يقتل سعودياً... ومقتل سعودي في الكويت». - حسين كان يقف في الحاجز بعد أن أمروه بالترجل من السيارة التي كانت تقله في محاولة منه للوصول إلى مطار دمشق أو الخروج إلى الأردن لمتابعة سفره إلى بريطانيا، وهي بحسب رواية الشهود سيارة أجرة، فما أن علم الجبناء بأنه سعودي من خلال جواز سفره حتى كالوا له السباب بحسب الشهود في الشارع في حارة البياضة وأردوه قتيلاً بالرصاص مباشرة في صدره وبطنه وساقيه، وأمروا سائق الأجرة أن يرحل! ماجد الخالدي ما زلنا نبحث عن الإجابة تعليقاً على مقال الكاتبة ثريا الشهري المنشور يوم الثلثاء 22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011، بعنوان: «ضاع المفتاح». - ضاع المفتاح... وضاعت معه الأمانة والصدق... ضاع المفتاح... وضاعت معه القيم والنبل والخلق القويم. ضاع المفتاح... وأصبح الجميع في حال هياج وتشنج... فالكل يبحث ويلهث وراء سراب الأمنيات والماديات والبحث عن الكراسي. ضاع المفتاح... وأصبح القبول بالرشوة «رفاهية»، والتخاذل عن أداء المهام المنوطة «ترف»، والتخاذل عن أمر الضمير «حضارة»، والبعد عن الصدق والأمانة «تمكن»، والقفز فوق الحواجز «ريادة»، وأكل المال الحرام «احتراف»، والبحث عن الإعلام والترزز «كايرزما». ضاع المفتاح... وما زلنا نبحث عن الإجابة! والمضحك المبكي أن الإجابة مرسومة على جبين كل واحد منّا. أحمد الغامدي جولات ميدانية تعليقاً على الكاركاتير ناصر الخميس المنشور الثلثاء 22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2011. - أتمنى من كل شخص مسؤول أن يخاف الله في نفسه ويقوم بجولات ميدانية. قليلاً ما نشاهد مسؤولين يعملون جولات ميدانية على مواقع تتبع جهتهم الرسمية، بالتالي يعتمدون على تقارير عنوانها البارز «الوضع مستتب ولا توجد مشكلات»، وإن طرحت مشكلات فتحتاج إلى دعم مادي، وإن حصل فلن يرى النور أي مشروع؛ والسبب الطمع والجشع وسرقة المال العام. والضحية المواطن. حسبي الله على كل مهمل وسارق وراشٍ ومرتشٍ. أم سلمان