شبكة البورصات العربية الموحدة التي قرر صندوق النقد العربي انشاءها سجلت خطوات جديدة الى الامام، اذ بعد موافقة بورصات البحرين والمغرب والامارات وتونس والكويت وسلطنة عمان على الانضمام اليها، يتم التفاوض حالياً على انضمام بورصتين أخريين، هما البورصة السعودية والبورصة المصرية، وفي مرحلة لاحقة بورصة بيروت. وتسمح الشبكة التي ما زالت في طور التحضير للبورصات المنتسبة اليها بتداول اسهم الشركات المدرجة على لوائحها، وفق النظام الخاص بكل بورصة، عن طريق اقامة شبكة متطورة للاتصالات.