من أسباب شجوني، شدة الوله يا ريحة عطرٍ، أشتاق لكِ... ليس لجمالك وعطرك الفتان، لا يا من أسقاكي الله قطرات من الماء وأثمرت بها ألوانك الفتانة، من أنتِ أيتها الجميلة؟ يا ناشراً ألوانك في كل مكان... أجميلةٌ أنتِ؟ يا هدية العشاق والأحباب، يا وردة العيد الجميل، وهدية القلب الحبيب... في هذه الأيام أنتِ سهم سوق أحباب قرائي، إن كنتِ غالية فهذا عيدك ولكِ الجواب. في باقة ملونة مثل ألوانك الجميلة، ماذا تريدين أيتها المجنونة؟ أريد وردة تجلب لنا الأحباب... أريد الذي لا يوصف يا زهرة العطر الجميل... أنرجس أنتِ أم ماذا؟ من أنتِ بكل هذا الجمال والعطر الفتان، ثمرة عيد الجنون. فهد العلاف - الرياض