درست سارا بجد ولاحظت أن أختها فاطمة تلعب طوال اليوم، فسألتها هل درستِ؟! أجابتها نعم، وفي يوم الاختبار أخرجت فاطمة ورقة كُتبت فيها أجوبة جميع الأسئلة، وعندما عادت للبيت أحست بضيق ضميرها لأنها غشت، وفي اليوم التالي أخبرت فاطمة معلمتها بأنها غشت فحزنت المعلمة لرؤية طالبتها تغش، ومع ذلك اعترفت بالحقيقة، فسامحتها المعلمة على ألا تعيدها مرة أخرى. رنين باجحزر - الدمام