غريبة كيف يصبح ها القلم بين اصبعيني ناي هي أشيائي كذا متفلسفة لكن عديمة راي حنين وغرفةٍ تشبه لصدري يوم ماج بكاي حنين ومالبورو ما طفى من ليلتين وشاي أنا وشلون ابدل دربكم يا الرايحين بجاي بساتينٍ على مد النظر تشرب حزين غناي وأنا للحين اسمّيها كرومي والثمر حلواي لي العنّاب لكنّه تكاثر في السنين خطاي وشاب غراب شاب أكثر كثير من الأمل جواي وأنا الله لا يوفقني لو اني قلتها برضاي حنين ومالبورو ما طفى من ليلتين وشاي وأنا أنفاسي ليا قمت اتنفس كني اسرقها رعدها في سماها ما يجاوب نوض بارقها تنامى في زواياها القصيدة واعجز انطقها حنين وليلةٍ لو يحبي المولود يسبقها أو الغي ها الدروب من السهر واطفي دقايقها وإذا حان الثمر قامت تدلي لي مشانقها أنا للحين اسمي الحنظلة نخلة وابوسقها وهي ما هي كثيرة بس كثرت بي مفارقها تعب من كثر ما لقّني الله لا يوفقها ! تهجيت الحروف من القهر وعجزت لا انطقها حنين وليلةٍ لو يحبي المولود يسبقها