في العظم

اعتبر محلل القناة الخاصة أن الانزلاقات"الانبراش"الذي استخدمه مدافعو الفريق المثالي في مباراتهم أمام الفريق"الجماهيري"شيء طبيعي، بل ومحبب لدى لاعبي الفريق منذ سنوات طويلة، إلا أن المحلل القانوني رفض هذا الأسلوب من اللاعبين، مطالباً الحكام بتشديد العقوبات القانونية على مرتكبي هذا الأسلوب.
سقط المعلق الرياضي من الدقائق الأولى للمباراة التي قام بوصفها بين الفريق"المتعطش"والفريق"النموذجي"، حينما ذكر أن من ضمن من يمثل أحد الفريقين لاعبان ذوا اللون الأسود، وجاءت هذه السقطة الجديدة لتؤكد صحة الحديث الذي ذكره مساعد مدير القناة الرياضية السابق، الذي وصف الكثير من المعلقين ب"المحرجين"
بعد أن فرغ من الركل والرفس والركض لحكم المباراة، توجه عضو مجلس إدارة النادي"الشمالي"الباحث عن الصعود للدرجة الممتازة إلى كاميرا القناة المتخصصة، ليطالب بتدخل المسؤولين بأسرع وقت لحماية فريقه من مشكلات التحكيم، التي تسببت في خسارة فريقه من النادي القصيمي.
تفاجأ الصحفي المهتم فقط بتغطية أخبار اللاعب صاحب الجماهيرية في النادي"العاصمي"، بوجوده بين أشرطة هذا اللاعب المعتزل من سنوات، وعلى رغم أن الصحيفة الكبرى"العاصمية"أعطته مساحة للكتابة في عمود أسبوعي، إلا أنه انكشف على حقيقته التي لا تتعدى أخذ تصريح أو نقل خبر"مفبرك".