- تساءل الجمهور الحاضر مباراة الفريق العاصمي والفريق الجنوبي والصاعد حديثاً إلى دوري الكبار عن السر في دخول الإعلاميين ومراسلي القنوات مع عدد كبير من الجماهير إلى داخل الملعب في وقت واحد، لكن سرعان ما اكتشفوا أن عضو الشرف في الفريق الجنوبي هو صاحب الزفة الكبيرة يقولون العصيدة سوت عمايلها صح في الشوط الأول. - مدرب الفريق العاصمي المتأهل للمباراة النهائية أوهم نفسه بأنه هو صاحب القرار في إشراك لاعبيه الدوليين من عدمه ليفاجأ بتدخل المدرب الأساسي الذي طالب بإشراكهم في المباراة النهائية، حتى لو كان على حساب المعسكر الخارجي للفريق أجل وين تصريحات النائب ان اللاعبين لن يلعبوا ولم يحدد كيف وربما يشاركوا. - على غير العادة أصبحت إدارة النادي العاصمي المتعطش مترددة في اتخاذ أحد قراراتها المتعلقة برفع الأسماء التي لا يرغب النادي في استمرارها مع الفريق وعرض المحترفين منهم على قائمة الانتقال وتنسيق الباقين من كشوف النادي على رغم تخوف المدرب من تكرار إسقاط اسمي الظهير الأيمن ولاعب الوسط الشاب ما يلام بكرة يمكن يقولون هداف الفريق ما كتبنا اسمه. - وجد رئيس النادي الغربي مغادر دوري الأضواء أن أفضل طريقة في رفع سعر الحارس الدولي هو إقحام أسم أكثر من فريق لعل وعسى أن تصل الصفقة لمبلغ كبير يستطيع النادي الاستفادة بتسديد الرواتب الكثيرة المتبقية للاعبين والمدربين هالحارس سمعنا عنه أكثر من شوفته في الباب.