نحن نعيش في مجتمع مثالي... لكل مواطن منزل يملكه ودخل يقيه شرور الدنيا... وحلت مشكلات التعليم فأصبحت الدول تبعث بوفودها لتتعلم من استراتيجياتنا التعليمية... كما اختفت الازدحامات واستقطبنا الأموال المهاجرة... إضافة إلى انقراض البطالة وانتعاش الاقتصاد وتجفيف منابع الإرهاب... من هذا المنطلق قرر عضو مجلس الشورى ان يشغل فراغ المجلس الذي لم يجد مشكلة ليحلها... فطرح القضية الحاسمة... هل نسمح للمرأة بقيادة السيارة؟ وإن كانوا سيسمحون... هل من الأفضل وضع طرق للعائلات وأخرى للعزاب؟ لكنهم حتماً لن يسألوا أنفسهم: أرملة لا تستطيع استقدام سائق كيف يمكنها شراء سيارة لتقودها؟ [email protected]