تعليقاً على خبر"حمام دم جديد في العراق قبل أسبوع من القمة"الحياة 21/3/2012 - التدخل الدولي والإرهاب الداخلي تجدهما حيث لا تجد التضامن يقف على ركيزتي المساواة والعدالة، فكلاهما مفقود في العراق. أكثر من مئة ألف عالم عراقي مهجر هم البعث لوطنيتهم، وبعد احتلال العراق بدل السماح لهم بالعودة الى العراق، عاد جلادو البعث الى السلطة. لم تعد تنطلي على الشعب دمغة القاعدة بعد كل عملية إرهابية ولا يستأمن المواطن قوى الأمن كي يتضامن معها. ان البعث ضليع في التمويه، ولا يزال في شكل أو في آخر يهيمن على العراق، ولن يسمح بدخول جيش جامعة الدول العربية سورية من طريق العراق لإسقاط البعث السوري.