تعليقاً على مقال حسان حيدر"حل أميركي مزدوج في سورية"الحياة 2/3/2012 ابادة حمص وبابا عمرو على مرأى العالم تثبت ان الدول العظمى التي مع بشار هي مع بشار، والدول العظمى التي ضد بشار هي ايضا مع بشار وضد الثورة السورية، والا فما معنى كلام هيلاري كلينتون انها ضد تسليح المعارضة لأنها لا تدري الى اين سيذهب السلاح... وبالتالي نفهم ان الفيتو الروسي الصيني كان إسرائيلياً في المقام الأول ونفهم ان الموقف الروسي يلتقي والموقف الأميركي على أساس المخاوف المشتركة بين الدولتين.