اختارت دار جيجر - لوكولتر جزر الهاواي لتسجل واحداً من أهم الإنجازات في عالم الساعات وهو اختبار أداء ساعة ماستر كومبريسور دايفينغ الجديدة وإثبات مقاومتها لضغط الماء حتى عمق ألف متر. وأنجز الاختبار بحضور ممثلين عن الصحافة من مختلف أنحاء العالم، حيث نجحت Master Compressor Diving GMT في العودة إلى سطح الماء بعد رحلة عميقة فاقت التوقعات غطست فيها على عمق 1080 متراً. وكانت دار جيجر-لوكولتر طلبت ابتكار رجل آلي ليقوم بهذا الإنجاز أطلقت عليه اسم Jaeger-Le Coultre 1. وقد نجح بدوره في تحدي أعماق البحر برفقة ساعة الدار الجديدة والوصول إلى العمق الذي لا يمكن أي إنسان بلوغه. ولدت ساعة ماستر كومبريسور دايفينغ جي أم تي لتعيش في المحيطات. وهي تتميز بعلبتها القوية التي صممت لتقاوم ضغط المياه حتى عمق ألف متر. وإضافة إلى الوقت المحلي، تكشف هذه الساعة عن الوقت كما الدقائق والتاريخ في منطقة زمنية ثانية. وتتميز بمؤشر حركتها المستطيل وأرقامها وعقاربها المضيئة التي تمكن رؤيتها في أعماق البحر البعيدة. وزودت بحركة ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة 975D مع احتياطي للطاقة يعمل حتى 48 ساعة.