احتفالاً بموسم الاعياد، تقدم"دار بياجيه"لمحبيها في الشرق الأوسط ابتكارات راقية متوهجة وجذابة تعكس الاجواء الساحرة التي تضفي على العالم لمسة مميزة خلال هذه المناسبة بمزجها بين المهارة في صناعة الساعات والحرفية في صياغة المجوهرات، تكسر "دار بياجيه" القواعد المتعارف عليها لاستكشاف وايجاد اجواء متحركة، متوهجة وجذابة، مملوءة بالضحك والموسيقى والأضواء. جاذبية سحر وابتهاج وراحة بال... كل هذه الرغبات النسائية تترجمها"دار بياجيه"من خلال الابتكارات الرائعة التي تجسد مختلف اوجه الاحتفالات. تشكل الكريات المسطحة في بعض جوانبها مصدر ايحاء وتحدياً تقنياً كبيراً بالنسبة الى"دار بياجيه". واستوحتها بدورها من حفلات الرقص بحيث تبدو كريات الذهب الابيض وكأنها ترقص بحرية تامة. وتلتقط هذه الكريات المرصعة او المسطحة اصغر شعاع من اشعة الشمس لتداعب به البشرة وتمدها بإحساس فريد. فوق المعصم، ولد ذاك الرمز العائد الى عقد الثمانينات من جديد في شكل ساعة منمقة بأجمل الماسات. قطعت كل ماسة على حدة بهدف تسليط الضوء على انحناءات الكريات المستديرة، كما ان هذه الاحجار الكريمة رُصّعت باستخدام تقنية الترصيع الخفي. يدخل الضوء من مختلف الاتجاهات عاكساً سحره في ما يشبه خطوات الرقص المتمايلة. بلمسة سحر، تحولت العقود والخواتم والاقراط الى قطرات براقة بحيث يجتمع الماس الابيض الى جانب الماس الاصفر مولداً ما يشبه الفقاعات الذهبية الصغيرة. بايحاء من الازياء الراقية، ترتسم زخرفات لباس السهرة بأناقة فوق البشرة كما لو ان الدار"تكسي"المرأة بالماس. وبالروح ذاتها، تنزلق الزخرفة العربية المذهلة مثل الشريط فوق ميناء وعلبة ساعة"ميس بروتوكول". في طراز فني يشبه السهم الناري، تكشف الساعة"السرية"عن الوقت فقط لمن يحب. تبرق النجوم الماسية كالأسهم النارية في ليلة مكسوة بالسواد حيث يمتزج قياس الوقت بحس اللهو والاستمتاع. في حركة دائمة، توحد"دار بياجيه"ما بين التميز والخيال والحرية. تبدو ساعات مجموعة"بوسيشين"مملوءة بالحياة اذ يبقى اطار العلبة المرصع بالماس في حركة دائمة. في ما يتعلق بتقنية صناعة الساعات، تكشف"دار بياجيه"عن ساعة Emperador Coussin مرفقة بفتحة للتاريخ ووظيفة قياس الوقت في منطقة زمنية ثانية. علبة الساعة المستديرة رصعت كاملة بالماس، واختير كل حجر بدقة ليتناسب مع كمال شكل الميناء.