استفادت سارة المغلوث، خريجة الهندسة الداخلية من جامعة الدمام، من موقع «تويتر» في التعرف على جهات عمل، مؤكدة أنها تلقت عروضاً عدة، مشيدة بطرح مغردين معلومات مفيدة». وقالت: «مع الوقت تستطيع الفتاة أن تكوِّن فكرة عمن تتابع، وتعرف بعضاً من تفاصيل حياتهن اليومية، مثل: أين تدرس، ولأنه مضى عليّ نحو عامين في «تويتر»، حدثت خلالها تغيرات، وثمة طالبات تخرجن، وأخريات التحقن بالجامعة، وكنت متحمسة لرؤية بعضهن. وتابعت: «كان لقاء «تويتريات الشرقية» جميلاً، وتعرفنا من خلاله على بعض أكثر، كما تحدثنا حول الموقع، وماذا أفدنا منه»، وتعتبر سارة «تويتر» «متنفساً ومنصة للحديث»، إضافة إلى أنه «أقرب إلى مدونة لحظية»، مضيفة «يمكن أن ننظم رحلات مع بعضنا البعض مستقبلاً».