حراس المرمى فابيان بارتيز: من مرسيليا، أشهر حراس العالم بصلعته اللامعة... إنقاذاته فريدة وتكلفه أخطاء تافهة، عمره 33 عاماً وخاض 64 مباراة في 10 أعوام. وغريغوري كوبيه: من ليون بطل الدوري، حارس نموذجي، عمره 31 عاماً وخاض 6 مباريات دولية منها 5 مع سانتين. ومايكل لاندرو: من نانت، رصيده مباراتان فقط وعمره 25 عاماً، شجاع للغاية ولديه ردود أفعال بالغة السرعة. المدافعون مارسيل ديسايي: من تشلسي الإنكليزي، كابتن الفريق وأكثر لاعبيه في المباريات الدولية برصيد 112 مباراة في 11عاماً، أحرز كأس العالم وبطولة أوروبا وكأس القارات ودوري أبطال أوروبا والدوري الإيطالي والفرنسي وكأس إنكلترا، عمره 35 عاماً. وجون ألين بومسونغ: عمره 24 عاماً ويلعب في أوكسير، قوي ويلعب بين الظهير الأيمن وقلب الدفاع. وويليان غالاس من تشلسي: هو من اختيارات سانتين أيضاً وعمره 26 عاماً، سريع ومقاتل. وبيسنتي ليزارازو من بايرن ميونخ الألماني وعمره 34 عاماً ورصيده 91 مباراة دولية من 1992 وهو أقدم اللاعبين على الصعيد الدولي، هبطت سرعته نسبياً ولكن خبرته الضخمة تعوض هذا النقص. وويلي سانيول: من بايرن ميونخ، أكمل 27 عاماً، يلعب ظهيراً أيمن ويجمع بين الهجوم الفعال والدفاع القوي. وميشيل سيلفستر: من مانشستر يونايتد الإنكليزي، أكمل 25 عاماً وخاض 28 مباراة دولية، يلعب ظهيراً أيسر أو قلب دفاع ولديه براعة في ألعاب الهواء. وليليان تورام: من يوفنتوس الإيطالي وعمره 32 عاماً ويقترب من 100 مباراة دولية في البطولة، حقق نجاحاً فائقاً مثل ديسايي. لاعبو الوسط أوليفيه داكور: من روما الإيطالي، عمره 29 عاماً، يلعب في ارتكاز الوسط. ولاودفينتش غيلي: من موناكو وهو أحسن لاعب في يمين الوسط في أوروبا في موسم 2003-2004، عمره 26 عاما ولديه انطلاقة الصاروخ بالكرة وسط الدفاع. وكلود ماكيليلي: من تشلسي عمره 31 عاماً وهو ارتكاز الوسط الذي يشكل صداعاً وإزعاجاً لمنافسيه. وبينيو بيدريه: من سوشو، أكمل 23 عاماً ووجد مكانه مع المدرب سانتين وسط العمالقة. وروبرت بيريس: من أرسنال الإنكليزي، الأكثر فاعلية والأقل لمساً للكرة، عمره 31 عاما. وجيرومي روتان: من موناكو عمره 26 عاماً، يمتلك القدرة على تنفيذ التمريرة النهائية الناجحة وكأنه لاعب كرة سلة. باتريك فييرا: من أرسنال، ركيزة لا غنى عنها في الوسط دفاعاً وهجوماً، عمره يصل إلى 28 عاماً في 23 حزيران يونيو ورصيده 65 مباراة. وزين الدين زيدان: من ريال مدريد الإسباني ويعود إلى أصول جزائرية، المهارات أقل من حجم زيدان الذي يقدم ما لا يصدقه أحد. وزيزو يصنع بقدمه ما يعجز الكثيرون عن تنفيذه باليد، وهو هداف من طراز نادر وقائد حكيم وذو رؤية تشكك الناس في وجود عيون خلف الرأس. المهاجمون تييري هنري: من أرسنال، المهاجم الأول عالمياً في الموسم الأخير قبل رونالدو وفان نيستلروي وفييري وراؤول، يجمع بين الأداء الاستعراضي والفاعلية وهو الهداف الأول أوروبيا في 2003-2004 أكمل 26 عاماً وخاض 56 مباراة دولية ولو سار على النحو ذاته ستة مواسم سيحطم كل الأرقام. وستيف مارليه: من مارسيليا عمره 30 عاماً، وهو البديل الأول لهنري، ويتميز بالسرعة والجهد الكبير والنزول لمساعدة زملائه في الوسط. وأويس ساها: من مانشستر يونايتد، حديث العهد بالمنتخب ولعب مباراة واحدة بعدما أثبت وجوده في الدوري الإنكليزي، عمره 25 عاماً وسريع جداً. وديفيد تريزيغيه: من يوفنتوس الإيطالي وصاحب الهدف الذهبي في إيطاليا في نهائي البطولة الماضية، أكمل 26 عاماً ومعه 48 مباراة دولية، وجوده في منطقة الجزاء يمثل إزعاجا للدفاع لأنه لا يهدر أي فرصة سواء بقدميه أو بالرأس. وسيليفان ويلتورد: من أرسنال وهو صاحب هدف التعادل في إيطاليا في الوقت بدل الضائع في البطولة الماضية، وهو هداف فرنسا في التصفيات، ذكي جداً وتحركاته ممتازة وعمره 30 عاما. المدير الفني أكمل سانتين 52 عاماً من عمره قبل شهرين، ويكمل عامين في مقعد المدير الفني بعد شهرين، وحياته كلها في محيط كرة القدم الفرنسية. لعب لنادي سانت ايتيان وعمره 17 عاماً فقط وحقق معه أفضل انتصاراته وكان كابتن الفريق عندما لعب له ميشيل بلاتيني، واعتزل في مونبيليه عام 1981. بدأ التدريب صغيراً وقبل أن يكمل 30 عاماً، وتولى تدريب لينرير وتولوز وليل سانت ايتين وسوشر، ولكن نجاحه الفريد مع اوليمبك ليون عام 2002 كان وراء قرار الاتحاد الفرنسي اختياره لتدريب المنتخب خلفاً للمدرب روجيه لومير بعد الفشل الذريع في كأس العالم 2002. ومن اليوم الأول لسانتيني مع المنتخب رفع شعار الانضباط قبل المهارة، وهو الأمر الذي أزعج بعض اللاعبين موقتاً، ولكنهم عادوا بسرعة إلى أحضان الفريق، واستعاد الفرنسيون سمعتهم وانتصاراتهم وفازوا بكأس القارات من دون هزيمة وفازوا في كل مبارياتهم في التصفيات في البطولة الأوروبية.