"ستالايت" الترفيه البصري مشت شركة "توشيبا"، في موجة الاندماج بين الكومبيوتر ووسائل الترفيه، التي تسود الصناعة الالكترونية راهناً. ووصفت كومبيوترها المحمول الجديد، "ستالايت بي 20" Satellite P 20 بأنه مركز للترفيه المتعدد الوسائط "ميلتي ميديا". والحال انه يُمَثِّل اندماج الكومبيوتر والتلفزيون وجهاز الالعاب الالكترونية والستيريو، في جهاز واحد. ويتمتع بشاشة كبيرة بقياس 17 بوصة. ويحتوي على معالج الصور "انفيديا جي فور" الذي يتعامل بسهولة مع الرسوم الثلاثية الابعاد والصور المجسمة، مما يجعله اداة قوية في التعامل مع الالعاب الالكترونية المتقدمة. ويعطي صوتاً له نوعية سينمائية من نوع "اس ار اس ترو سراوند". وزودت الشركة "ستالايت بي 20" بسواقة لتشغيل اسطوانات الفيديو الرقمية DVD وكذلك للتسجيل عليها. ويحتوي على وصلة خاصة لربطه بالتلفزيون، مما يمكن من مشاهدة اسطوانات الفيديو والالعاب على الشاشة الفضية ايضاً. منتدى قطاع التقنيات الثلاثية الأبعاد توافقت شركات "إنتل" و"بوينغ" و"أدوبي"، بالتعاون مع 30 شركة أخرى، على تأسيس منتدى قطاع التقنيات الثلاثية الأبعاد "ثري دي اندستري فورم" 3D Industry Forum. ويهدف الى إزالة الحواجز التقنية والترويج لتبني معيار موحد في التكنولوجيا الرقمية، بما يُمَكِّن من استخدام المحتوى التفاعلي الثلاثي الأبعاد على نطاق واسع على الإنترنت من خلال وسائط الميلتي ميديا المختلفة. ويسود إجماع عام على قدرة الرسوم البيانية الثلاثية الأبعاد في توصيل الأفكار وفي تثقيف الناس وتسليتهم. وفي المقابل، فإن عدم توافر معايير للإفادة من المحتوى الثلاثي الأبعاد وتبادله على الإنترنت، أديا إلى جعل هذا المحتوى حِكراً على المستخدمين في قطاعي الهندسة والتصميم. وتُمَكِّن التقنيات الثلاثية الابعاد من تحويل كتيبات الإرشاد الإلكترونية إلى أدلة تفاعلية لصيانة وتصليح السيارات والزوارق والطائرات والمعدات الأخرى. "كواليا 017" في غناء باذخ! اثار مسجل الموسيقى من شركة "سوني" اليابانية "كواليا 017" Qualia 017 الكثير من النقاش بعد اطلاقه في السوق العالمية اخيراً. فقد وصف الموقع الالكتروني لصحيفة "نيوزداي" النيويوركية ثمنه، الذي يبلغ 1900 دولار بأنه مرتفع تماماً. ولم ير الموقع اي ميزة تقنية تبرر السعر، سوى التصميم الخارجي واستخدام معدن صقيل في صنعه. ورأى فيه تكراراً تقنياً لاجهزة مماثلة قد لا يتجاوز ثمنها مئة دولار، مثل مسجل الموسيقى "اي بود" الذي تصنعه شركة "آبل". وكمثل اجهزة التسجيل من نوع "ميني ديسك درايف" Mini Disc Drive، واختصاراً MD، فإنه يقدر على تسجيل الموسيقى الرقمية من مصادر مختلفة، على قرص صلب متخصص بالاحتفاظ بهذا النوع من الموسيقى. ترى ما قد يكونه رأي الجمهور في "كواليا 017" وسعره؟ اخبار سريعة... أعلنت شركة "هيووليت باكارد" اخيراً عن حلول تخزين مبتكرة تساعد العملاء على خفض تكاليف شبكات مناطق التخزين وتبسيط عمليات تكامل هذه الشبكات وإدارتها. اظهر احصاء لشركة "المستشارون العرب" نُشِرَ على الانترنت اخيراً أن نسبة المكالمات الدولية عبر الخلوي في الاردن وصلت الى 60 في المئة من اجمالي تلك المكالمات، خلال العام الماضي. وتوقع التقرير ان تُشكل المكالمات الدولية سوقاً واسعة للاستثمار عربياً خلال العام 2005. وفي المقابل، نمت نسبة الدخول الى الانترنت عبر الهواتف العادية. وبلغ متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدم مع الانترنت نحو 37 دقيقة يومياً. نسقت شركتا "آتوس أوريجين" Atos Origin و"انتل" مبادرة سمّياها "الجيل الثاني للجهاز المكتبي" Next Generation Disc Top، واختصاراً NGDT . وتهدف الى خفض تكاليف نشر تكنولوجيا المعلومات ودعمها، وذلك من طريق الاعتماد على التقنيات الجديدة في المعلوماتية، وتحديث الاجهزة المستخدمة راهناً، بما في ذلك الارتقاء بمستوى عمل خوادم الانترنت. أطلقت شركة "سامسونغ إلكترونيكس" اثنين من أحدث هاتفي "اس جي اتش- اي 800"SGH-E800 و"اس جي اتش - اي 810"SGH-E810 . وزودتهما الشركة بغطاء منزلق ولاقط صغير الحجم وكاميرا رقمية قادرة على التقاط الصور بألوانها الطبيعية وبكثافة 300 كيلو بكسل، لتحتفظ الصور بوضوحها وجودتها العالية عند نقلها الى شاشة الكومبيوتر. شهد "مؤتمر حلول سيتريكس 2004" الذي استضافته المملكة العربية السعودية اخيراً نقاشاً عن افضل الطرق لأتمتة الاعمال بالاستفادة من اجهزة المعلوماتية وبرامجها وتطبيقاتها، وخصوصاً التوسع في استخدام الشبكات الرقمية في المؤسسات المختلفة. اختارت شركة "ستونسوفت"، المتخصصة في إنتاج حلول أمن شبكات المؤسسات، شركة "بيانات - داتا بروسيسينغ سيستمز"، ومقرها ابو ظبي، لمساعدتها في تطبيق خطة استراتيجية لتوسسيع اعمال "ستونسوفت" في الشرق الأوسط. شهد "معرض الخليج السادس عشر للتعليم والتدريب"، الذي اقيم في دبي اخيراً، مشاركة قوية من عدد من المدارس الثانوية العريقة في المملكة البريطانية المتحدة، وتهدف هذه المشاركة الى إستقطاب الطلاب من منطقة الشرق الأوسط.