تقديم 700 ألف وجبة غذائية في 6 أشهر ب "سعود الطبية"    واحة الملك سلمان تزود الطلاب بمهارات السوق    باحثون يطورون نظام الدماغ على رقاقة لتعزيز واجهات الدماغ والحاسوب    فريق T1 الكوري يحقق لقب " ليغ أوف ليجيندز " ثاني بطولات كأس العالم للرياضات الإلكترونية    أتربة مُثارة على أجزاء من الرياض    آل الشيخ: رؤية ولي العهد تُراهن على الشباب بصناعة المحتوى    عدد من القناصل يزورن Imagine Monet ضمن فعاليات موسم جدة    "مهرجان الدار" يفتح أبوابه بقرية الموسى التراثية    أقراص جديدة يمكن أن تزيد معدلات نجاح التلقيح الصناعي    تراجع أسعار النفط عالميا    رياح مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من الشرقية وطريق مكة - جازان    اندلاع اشتباكات في أعقاب الفوز المفاجئ لليسار في الانتخابات الفرنسية    التعاون يواصل التأهب في معسكره في سلوفينيا    «التأمينات»: حساب متوسط المعاش التقاعدي وفقاً لآخر 15 عاماً    «العالمي» يبدأ الإعداد في البرتغال.. وينتظر رونالدو    كأس أوروبا.. ملاحظات ودروس !    ناظر.. في مدرسة مشاغبين    سعود بن نهار يواسي رئيس نادي عكاظ    أمير تبوك ل«الشؤون الإسلامية»: اهتموا بالجوامع وهيئوها للمصلين    الصرف الصحي وجودة الحياة !    وزارة التعليم تتيح للمنقطعين استكمال الحصول على شهادتي المتوسط والثانوي    سورية: هل اهتز «قصر الأسد» برحيل «الشبل»؟    ماكرون أمام خيار تقاسم السلطة    ثقافة التخلي السينمائية    موزة بنت الإمام أحمد بن سعيد.. أميرة قوية حكمت عُمان    تشهير.. شجار وقضايا ثم تنازل.. لعنة حسام حبيب هل دمرت شيرين ؟    اغتيال الديمقراطية بين كينيدي وبايدن..!    «الصناعة»: 2.3 مليار تراخيص صناعية في شهر    5 سلوكيات تقي الرجال من الإصابة بالسرطان    كيف تحمي قلبك من الإجهاد الحراري ؟    صبري لموشي مدرباً لفريق الرياض    وفاة الأميرة سلطانه بنت سعود    الديوان الملكي: وفاة الأميرة سلطانه بنت سعود    أمير الرياض يستقبل السفير الجزائري.. ويستعرض المشروعات الجامعية في المنطقة    المملكة تُدين قصف الاحتلال لمدرسة الأونروا    الزهراني يحتفل بزواج ابنه " محمد "    مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية والإغاثية    الحمزي مستشاراً تعليمياً    سحالي «الغونا» تحمي الأغنام    خطة أمريكية لإعدام نصف مليون بومة    مثمناً دعم وعطاء القيادة الرشيدة.. أمير القصيم يدشن النقل العام في المنطقة    تعزيز مهارات التحقق الوبائي لأمراض الصحة الحيوانية    موجز    الغامدي يستقبل وفد الرعاية الصحية الداعمة    ولكل عام.. مع التحية    14 ألف زائر وزائرة لمهرجان بيت حائل    تجسيداً للعناية السعودية قيادة وشعباً بأقدس المقدسات.. الكعبة المشرّفة تتوشح بهاء الكسوة الجديدة    هل يُقاس معوجّ بمعتدل؟    الخط العربي بأسلوب الثلث الجلي.. يزهو كسوة الكعبة المشرفة    إطلاق خطة موسم «العمرة 46»    أمين الرياض يعلن إطلاق برنامج الامتثال البلدي " مُثل "    استقبل السديري والسفير الجزائري.. أمير الرياض يطلع على البرامج الجامعية للبحث والابتكار    مدرب البرازيل: لم نقدم ما نطمح له وافتقدنا لمهاجم    النصر يغري" ديبالا وبرونو فرنانديش"    مقارنة القطاع الصحي بين العام والخاص    إلغاء إلزامية إحضار صور شخصية لتجديد بطاقة الهوية الوطنية    تركي بن محمد بن فهد يرأس اجتماع مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية ومحمية الملك خالد الملكية    ضيوف الرحمن يعيشون روحانية المسجد النبوي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بلغراد : بوادر انفراج الأزمة الحكومية عبر ائتلاف ديموقراطي يتزعمه كوشتونيتسا
نشر في الحياة يوم 10 - 01 - 2004

ظهرت بوادر انفراج في الأزمة الحكومية في صربيا، بعدما اتفقت الأحزاب الديموقراطية الأربعة المدعومة غربياً والتي تملك 146 نائباً في البرلمان الجديد المكون من 250 عضواً، على ائتلاف يجمعها في اطار برنامج مرحلي، فيما ذكر تلفزيون بلغراد امس، ان فويسلاف كوشتونيتسا هو الأوفر حظاً لرئاسة هذه الحكومة، خصوصاً انه حظي بتأييد الاتحاد الأوروبي.
وسيتكون الائتلاف من الحزب الديموقراطي الصربي بقيادة كوشتونيتسا 53 نائباً والحزب الديموقراطي بزعامة رئيس الحكومة الحالية زوران جيفكوفيتش 37 نائباً و"مجموعة 17" برئاسة ميروليوب لابوس 34 نائباً وحركة التجديد الصربية بزعامة فوك دراشكوفيتش 22 نائباً.
وأبلغ لابوس تلفزيون بلغراد ان الأحزاب الأربعة، اتفقت مبدئياً على حكومة ائتلافية، وستبدأ السبت اليوم بوضع برنامج عمل حكومي لفترة مرحلية معينة "تجنباً لحدوث خلافات بسبب مواقفها الخاصة".
وأعلن جيفكوفيتش ان حزبه سيؤيد الحكومة الديموقراطية، اما بالمشاركة فيها او التصويت الى جانبها في البرلمان.
ومن جهة اخرى، وصف كوشتونيتسا في تصريح صحافي، انتصار الراديكاليين بأنه يعود لسببين: "الأول ما قامت به محكمة لاهاي من دفع الشعب الصربي باتجاه اليمين، والثاني يكمن في خطأ الحكومة الصربية التي تجاهلت المشاعر الشعبية في مسايرتها للإجراءات الغربية في مشكلة كوسوفو".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.