أشاد يورغن توغوتزس رئيس مانينغ سالفيج أند لي أوروبا، الشرق الأوسط وأفريقيا، بشبكة مانينغ سالفيج أند لي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لنجاحها الكبير في اعتماد الرؤية العالمية الجديدة للشركة. وفي إطار زيارته الأولى لمدينة دبي، عبر السيد توغوتزس عن فخره بنمو الشبكة المذهل خلال 24 شهراً. وقال توغوتزس: "أنجزت مانينغ سالفيج أند لي الكثير في غضون سنتين، ونمت بخطى ثابتة أكان فيما يخص العملاء أو جودة الخدمات أو في السرعة الكبيرة في تطبيق المهمة الجديدة لشركتا. هذه المهمة لا تكتفي بتغيير التصورات لأن التصورات يمكن أن تتغير لكن ما تفعله أيضاً هو تغيير الذهنيات، وهو ما طبق في كل جوانب نمو عملياتها، بدءاً من العلاقات مع العملاء مروراً بالعلاقات الإعلامية وصولاً الى عصف الأفكار". بدأت عمليات مانينغ سالفيج أند لي الشرق الأوسط شمال أفريقيا في أيار مايو 2001، ونما فريق عملها الذي لم يكن عدد أعضائه يتجاوز عدد أصابع اليدين ويتولى بعض العملاء ليصبح حالياً مؤلفاً من 40 محترفاً في مجال العلاقات العامة يعملون مع نخبة من العملاء يصل عددهم الى 18 عميلاً. وتغطي شبكة مانينغ سالفيج أند لي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، المنطقة من خلال ستة مكاتب حيوية تقدم خدمات شاملة ومتكاملة. وتحدث السيد رجا طراد، رئيس مجلس الإدارة في شركة مانينغ سالفيج أند لي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قائلاً: "تؤدي مانينغ سالفيج أند لي دوراً بالغ الأهمية وهي جزء مهم من مجموعة ليو بورنيت للاتصالات. وتسعى المجموعة للوصول الى المستهلكين في هذه السوق العالمية المتطورة باستمرار عبر نقاط اتصال متعددة الأوجه من خلال توفير خدمات اتصالات شاملة لكل عميل". وسرعان ما طورت مانينغ سالفيج أند لي الخبرة التي تقدمها لمجموعة واسعة من العملاء في مجالات مختلفة تتنوع بين أنظمة الاتصالات والقطاع المصرفي والخدمات المالية والماركات الفخمة واستشارة الأعمال والالكترونيات. ويتضمن أيضاً نطاق عمل الشركة وخدماتها، العلاقات الحكومية، الاجتماعية والإعلامية وإدارة المسائل وادارة الأحداث وحملات الترويج ومراقبة وتحليل وسائل الإعلام.