طرحت شركة "إنتل" معالجات "بنتيوم 3"، 600 ميغاهيرتز و750، إضافة إلى معالجات "سيليرون"، 600 ميغاهرتز و800. وتُعدّ من أقل المعالجات استهلاكاً للطاقة في الكومبيوترات المحمولة. وتعمل الأولى وفق تقنية "سبيد ستيب"، SpeedStep، وتجمع بين أفضل أداء وأطول حياة للبطارية. أما الثانية فتتيح للصانعين تصميم أجهزة محمولة من كل الأحجام وبأسعار مقبولة. كذلك، أطلقت الشركة الجيل الأول من معالجات "زيون" المبنية على هندسة "نت بيرست"، NetBurst. وصمّمت هذه المعالجات التي تصل سرعتها إلى 7،1 جيغاهرتز، لمحطات العمل ذات المعالجين، وخوادم ملقّمات الشبكات. ويُتوقّع أن يرتفع أداء المحطات المزوّدة معالج "زيون" ما بين 30 في المئة و90، مقارنة بمثيلاتها المجهّزة بمعالجات "بنتيوم 3". وتتمتّع هذه المحطات بالقدرة على معالجة مواد الفيديو والصوت وآخر تقنيات الإنترنت، والرسوم المجسّمة.