«خريطة طريق» تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («خريطة طريق» للقضاء على البطالة بين «الخريجين»)، بتاريخ «5 - 6- 2011». - نشكر مقام خادم الحرمين الشريفين والحكومة ذات الرأي السديد على ما يقومون به من جهود واضحة في خدمة الوطن والمواطن... أتمنى أن تطبق هذه القرارات تطبق فعلاً على أرض الواقع فهي قرار الملك ورغبته الشخصية. أحمد الرويس «القيادة» عند الأزمات تعليقاً على مقال الكاتب خالد الدخيل، المنشور في «الحياة»، بعنوان «قيادة السيارة... حق مدني لا قضية دينية»، بتاريخ «5 - 6- 2011». - أتمنى أن تجيبني عن ثلاثة أسئلة استحوذت على تفكيري من كثرة التمحيص والتفكير: - لماذا لا تظهر المطالبة بقيادة السيارة للمرأة إلا عند الأزمات في المنطقة؟! - لماذا غُيّب صوت النساء الرافض، وحذفت صفحة «أبي حقوق ... ما أبي أسوق» في يومها الأول، بل ساعاتها الأولى لمرتين متتاليتين، فيما سُمح لغيرها بالأيام والليالي. - ما الذي تحمله كلمات منال الشريف من إشارات لكل لبيب، كما نشرت صحيفة محلية عنها: «منال الشريف تنهار وتطالب بأن يتسع التحقيق ليشمل أسماء نسائية أخرى بعضهن يقمن خارج المملكة هن اللاتي حرضنها، (تحتفظ الصحيفة بأسمائهن)، كاشفة لهم أن أولئك النساء حرضنها على الخروج إلى الشارع وقيادة المركبة وتصوير الواقعة»؟ رعد الشمري مجابهة الكوارث تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (الجانب المنسي في إدارة الأزمات والكوارث)، «بريد محلي»، بتاريخ «2 - 6- 2011». - لا نعفي أنفسنا من التفكير وأخذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة ومجابهة الأزمات والكوارث التي قد تحدث لا قدر الله، كما حصل في الرياضوجدة التي كانت أكبر دليل لعدم جاهزيتنا من جوانب عدة، أتمنى أن يكون هناك أناس أكفاء في إدارة الأزمات والكوارث وعلى قدر عالٍ من التأهيل الأكاديمي والعملي في مواقع وظيفية واستشارية في كثير من الإدارات الحكومية والخاصة، مثل الأحوال الجوية والدفاع المدني والهلال الأحمر والمستشفيات ووزارة الدفاع والداخلية وكبرى الشركات مثل «سابك وأرامكو» للحرص على مواجهة الأزمات والاستعداد لها قبل حدوثها، ومن ثم التعامل معها بعد ذلك. ثامر محمد خلط الأوراق تعليقاً على مقال الكاتبة بدرية البشر، المنشور في «الحياة»، بعنوان «لِمَ لا يرحلون؟!»، بتاريخ «5 - 6 - 2011». - يرجى عدم خلط الأوراق عن صدام بغيره، إن صدام لم يثر عليه شعبه، ولو وافق على التنحي لقيل إنه هو الذي جاء بالأميركان إلى العراق... والدليل ما يحدث في العراق الآن. أحمد سلمان