تلوث التمور تعليقاً على مقال عبدالله بن ربيعان، المنشور في «الحياة»، بعنوان «تصدير التمور... وآراء القراء»، بتاريخ «11 - 2- 2011». أتمنى أولاً أن تُحل مشكلة تلوث التمور بالسعودية بالمبيدات الحشرية المسببة للسرطان والفشل الكلوي، «عرفت لماذا تكثر عندنا حالات فشل كلوي وسرطان القولون»، المفروض أن نفكر في التصدير بعد حل هذه المشكلة المعضلة، لأن معظم الشحنات المصدرة ترد من أميركا وأوروبا بسبب هذا التلوث الخطر. نبيل ميشة إعادة التصحيح تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («الأصفار» تُثير إحباط طلاب «الانتساب» في جامعة الملك فيصل)، بتاريخ «8 - 2- 2011». لقد عانينا كثيراً، ومع ذلك حتى الآن نرى النقص في الدرجات، وطريقة التصحيح الخاطئة، ولا يوجد أي رد من مسؤولي الجامعة، ونحن نطالب باعادة تصحيح الأوراق، لأن الدرجات المرصودة غير صحيحة، ونحن نطالب بإعادة التصحيح من الدكاترة أساتذة الجامعات وليس الجهاز. إنهم يطالبوننا بدفع 300 ريال عن كل تظلم في مقابل تصحيح الجهاز، والجهاز بالأصل تصحيحه خطأ، وهي الطريقة نفسها التي صححوا بها في المرة الأولى، فكيف يصححون بها مرة ثانية؟! ريناد للطبيب نسبة تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان «السعوديون يستهلكون أدوية ب 12.5 بليون ريال»، بتاريخ «8 - 2- 2011». القطاع الخاص يُعطي أدوية وفحوصات، تكلف الدول العربية البلايين من الأدوية... علماً بأن لكل طبيب نسبة من تلك الأدوية، تدفعها له شركات الأدوية... وهذا يعتبر فساداً. زيدون قضاءً وقدراً تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان «جدة: وفاة متسابق توقف بطولة الدبابات البحرية»، بتاريخ «11 - 2- 2011». رحم الله مجدي بخاري رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وصديقه فهد القثمي الصبر على فراقه، إذ إن من أنقذ مجدي بخاري وقت الاصطدام هو صديقه فهد القثمي وأخرجه سباحة إلى الشاطئ في غياب تام من إنقاذ سلاح الحدود واللجنة المنظمة، وكشهود عيان أن المشكلة وقعت بالاصطدام، حينما فقد المتسابق مجدي السيطرة على الدباب عند الملف، وبرم بشكل عشوائي مفاجئ ليتواجه أمام صديقه فهد القثمي المقبل من خلفه فيحصل الاصطدام قضاءً وقدراً. أم جسار