تعثر «بنات الرياض» في دبي على العكس من غالبية كتاب الرواية تبدو رجاء الصانع محظوظة جداً، من خلال التنافس بين تلفزيون «دبي» وإم بي سي، لشراء حقوق روايتها «بنات الرياض» لتحويلها إلى عمل تلفزيوني. وعلى رغم ضخامة المبلغ الذي تم تداوله، إذ تردد أنه يصل إلى نصف مليون دولار، إلا أن الصانع لم توافق بعد، على هذه الفرصة، التي يتمناها الكثير. المحيميد والأعمال القصصية الكاملة أصدر القاص والروائي يوسف المحيميد الأعمال القصصية الكاملة عن الدار العربية للعلوم (ناشرون)، وهي أربع مجموعات: «ظهيرة لا مشاة لها»، «رجفة أثوابهم البيض»، «النوافذ تعوي تباعاً» و«أخي يفتّش عن رامبو». مصلح جميل يفتّش في تاريخ البورتريه لم يكتفِ الفنان الفوتوغرافي مصلح جميل بممارسة التقاط الصور من زاوية جمالية أعطت تفرداً خاصاً به، إنما تخطى ذلك إلى تقديم محاضرات وكتابة أوراق حول التصوير وأشهر مصوري البورتريه، إذ حاضر أخيراً في جمعية الثقافة والفنون بالدمام حول أشهر مصوري البورتريه وأساليبهم، كما تطرق إلى نشأة البورتريه وتاريخ نشأته. ويرافق مصلح جميل، الذي يعد من الفوتوغرافيين القلائل الذين يوائمون بين الممارسة والتنظير، محاضراته بعرض صور لأهم المصورين العالميين. السالم يصدر روايته الأولى يستعد القاص زياد السالم لإصدار روايته الأولى عن إحدى دور النشر العربية. السالم، الذي سبق له أن أصدر «وجوه تمحوها العزلة» و«حصة آدم من النار» و«المضاف إلى نفسه»، يتميز بلغة تنأى عن الجاهز والنمطي، وتخوض نصوصه في أجواء ملتبسة مع انحياز واضح إلى «الهامش وقاع المدينة والذين حولتهم الشروط اللا إنسانية المتواضع عليها مسبقاً إلى أطفال متوحشين ينسربون في المتاهات المرعبة». زولي يقرأ قصائد جديدة يحيي الشاعر إبراهيم زولي مساء اليوم، أمسية شعرية في جمعية الثقافة والفنون في جازان. وسيقرأ قصائده مع عزف مصاحب لآلة العود، وتليه قراءة نقدية للكاتب إسماعيل مهجري. وكان زولي وقّع ديوانه الجديد في معرض الرياض للكتاب.