1- الجرب لا ينتقل بالوصال الجنسي { صح { خطأ 2- حبس البول الإرادي يعرض لالتهاب المثانة البولية { صح { خطأ 3- لا خطر من السلاحف الصغيرة على صحة الإنسان { صح { خطأ 4- التحمية ضرورية قبل ممارسة الرياضة { صح { خطأ 5- هناك كريمات تذيب الشحم { صح { خطأ 6- القشطة تحتوي على مواد دسمة فقط { صح { خطأ 7- الأنسولين السريع المفعول يعمل فوراً { صح { خطأ 1- خطأ. يحدث الجرب نتيجة العدوى بطفيلي صغير الحجم ينتقل بالملامسة وعن طريق استعمال الأدوات المشتركة والوصال الجنسي. ويتميز مرض الجرب بإحداثه حكة شديدة مستمرة تزداد حدة ليلاً أثناء النوم بسبب الدفء، كما تشتد الحكة عند الاستحمام. 2- صح. حبس البول الإرادي وعدم تلبية النداء الفيزيولوجي لإفراغ المثانة خصوصاً بعد الممارسة الطويلة للجنس، يمكن أن يؤدي إلى بقاء البول في المثانة لفترة أطول من اللازم الأمر الذي يسهل تكاثر الميكروبات في الطول والعرض، وهذا بالتالي ما يترتب عنه الإصابة بالتهاب المثانة البولية. 3- خطأ. في شكل عام يمكن القول إنه يجب الحذر من الحيوانات المنزلية لأن جراثيم السالمونيلا معشعشة في أمعائها، والمقصود بالحيوانات المنزلية كلها بلا استثناء بما فيها السلاحف الصغيرة التي يولع الأطفال بها ولعاً قوياً. ويعتقد كثيرون أن لا خطر منها، والواقع أن هذا غير صحيح البتة، والدليل حالات التسمم المتفرقة بالسالمونيلا التي تسجلها من حين الى آخر المراكز الأميركية للسيطرة والوقاية من الأمراض، وقد دفع هذا الأمر بالسلطات الأميركية الى حظر بيع السلاحف الصغيرة، ليس لأنها أخطر من السلاحف الكبيرة في نقل المرض، بل لأن السلاحف الصغيرة يسهل اللعب بها من قبل الأطفال، وكثيرون منهم يضعونها في أفواههم من هنا سهولة التقاطهم جراثيم السالمونيلا. ان السلاحف، صغيرة كانت أم كبيرة، ومهما كان عمرها، تحمل جراثيم السالمونيلا التي تستطيع ان تنثرها بيسر، لذا من الضروري جداً غسل اليدين بعد ملامسة السلاحف. 4- صح. ممارسة النشاط البدني المستمر والمنتظم خطوة مهمة على الطريق الصحيح، ولكن يجب الحذر من المباشرة في هذه الخطوة على غفلة، أي من دون تحضير عضلات الجسم في شكل سليم كي تواجه العبء الذي ينتظرها. والتحضير السليم للعضلات يتم بالتحمية المناسبة (التسخين) من أجل تهيئة القلب لتلقي ما يلزمه من الدم والأوكسجين وتقوية المفاصل واعطاء الفرصة للعضلات كي تكتسب المرونة والقوة والمقاومة للقيام بجهود أكثر حدة، وهذا بالتالي ما يقلل الأخطار التي يمكن ان تحدق بالقلب والعضلات كما تساعد على تحسين انجاز التمارين الرياضية من دون صعوبات كبيرة. 5- خطأ. بعض مراهم التخسيس الرائجة التي يدعي صانعوها انها تذهب بالشحم المتكدس في بعض مناطق الجسم لا تستطيع أن تطيح ولو بجزيئة واحدة من الشحم، وقد دلت التحريات الموثوق بها ان مثل هذا الإدعاء لا أساس له من الصحة وكل ما تفعله هو نضح السوائل من المنطقة التي تودع عليها فقط في حين يبقى الشحم على حاله. 6- خطأ. القشطة لا تحتوي على المواد الدهنية وحسب بل يوجد فيها مكونات أخرى مثل المواد البروتينية والمواد السكرية، وبعص المعادن كالكلس والصوديوم، والفيتامين أ، وبعض الآثار من الفيتامين ب، والماء. قد يتصور بعضهم ان القشطة دسمة وغنية بالطاقة مثل الزبدة والزيت، والحقيقة انها أقل دسماً وأقل طاقة منهما، فملعقة كبيرة من القشطة تعطي 40 سعرة حرارية، اما الملعقة الكبيرة من الزيت فتعطي 90 سعرة حرارية، والكمية نفسها من الزبدة تعطي 700 سعرة. والقشطة صعبة الهضم لذا وجب الاعتدال في تناولها. 7- خطأ. يوجد أربعة أنواع من هرمون الأنسولين بحسب طريقة سرعة فعاليتها ومدة تأثيرها، ولكل نوع استخداماته الخاصة بحسب حاجة المريض ووضعه، وأول نوع يعرف بالأنسولين سريع المفعول، وهو لا يعمل فوراً كما يتهيأ للبعض، بل يبدأ مفعوله بعد نصف ساعة من حقنه تحت الجلد، اما مدة تأثيره فهي من 6 الى 8 ساعات.