رد وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني رشيد درباس على اتهام الوزير السابق سليم الصايغ إياه بأنه «يخدع البطريرك الماروني بشارة الراعي بتوازن مزعوم في وزارة الشؤون فيما الثقل يميل إلى الطوائف الإسلامية»، بالقول: «حاشا لي أن أرتكب فعل خداع تجاه أي شخص، وحاشا للبطريرك الراعي أن يكون ضحية خداع. وما قام به الوزير هو ترويج لبضاعة في سوق الكساد الطائفي، وأنا لست من زبائن هذه السوق». يُذكر أن هناك 5 موظّفين يُنتظر ترفيعهم من الفئة الثالثة إلى الفئة الثانية بينهم 4 مسيحيين وملفّهم في مجلس الخدمة المدنية.