التويجري... الغائب الحاضر منذ انطلاقة المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) واسم الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري (رحمه الله) يبرز في كل مهرجان بمثابة العمود الفقري الفعّال في هذه المناسبة لما كان يوليه من عناية وجهد منقطعيْ النظير بغية ظهوره مكتملاً وممثلاً لما يراد له من القيادة العليا في المملكة التي تتوج هذا المهرجان بما تملك من نزاهة وتعميق لأصالة الوطن الغالي على قلوب الجميع، والذي يجب أن نعمل من أجله الكثير والكثير لعلنا نفيه بعض ما يستحق من تقدير وإجلال وفداء. سعد الحميدين - صحيفة «الرياض» محتسبو «الإنترنت» هناك كثيرون ممن يُسمون (دعاة) مازالوا يصرّون على أن اليوم لا يختلف عن الأمس، وأن زمان (الحمير والإبل والبغال) مثل زمان الجامبو لا فرق، كما أن الكتابة في القراطيس وبالريشة والدواة لا تختلف عن زمان الكيبورد والكمبيوتر والإنترنت، وبالتالي فما هو صالح للماضي هو صالح للحاضر؛ ومن قال بغير ذلك فهو (عصراني)... ضال مضل... يُستتاب، وإن تاب وإلا فيقتل!. محمد عبداللطيف آل الشيخ - صحيفة «الجزيرة» الموت قهراً ب«الهدم» هل تعلمون لماذا يريد الأحمد هدم المسجد الحرام؟ لأن من يناقشون مسألة الاختلاط أزعجوا دماغ «سماحته» باستشهادهم الدائم بالاختلاط في بيت الله الحرام، فقرر أن يبطل حجتهم نهائياً. نعم، إنه يريد هدم المسجد ليس من أجل الاختلاط الموجود في المسجد منذ فجر الإسلام، بل كي يموت خصومه «العلمانيون الكفار الأشرار» من الغيظ، ولو عدتم إلى مقطع «اليوتيوب» لاكتشفتم أن هذا هو السبب الحقيقي! ولكن، هل سيموت خصوم الأحمد الكفار فعلاً من الغيظ حين يهدم المسجد الحرام، أم أن المسلمين هم الذين سيموتون قهراً بسبب أفكاره الطائشة؟! خلف الحربي - صحيفة «عكاظ»