بلغ حجم السوق الإعلانية في فرنسا لعام 2009، في الوسائل الاعلامية وخارجها، 29.8 بليون يورو، بتراجع نسبته 8.6 في المئة عن عام 2008، واستقطبت الشبكة الإلكترونية منها نسبة 4 في المئة من هذا الرقم، أي 1.8 بليون يورو، فيما بلغت حصة الأقنية التلفزيونية 3.66 بليون يورو، والصحف 3.55 بليون. وتوزع القسم الباقي على الإذاعات والسينما والإعلان في الخارج وغيرها. المكسيك أخطر الدول على الصحافيين «المكسيك هي أخطر دولة بالنسبة إلى الصحافيين عام 2010»، بحسب معهد الصحافة الدولي في فيينا الذي عزا قراره إلى مقتل صحافي الأسبوع الماضي في اشتباكات على علاقة بتهريب المخدرات، ما يرفع عدد الصحافيين الذين قتلوا منذ مطلع السنة في هذا البلد إلى أربعة. وعثر على ايفاريستو باتشيكو سوليس (33 سنة)، الصحافي العامل في مجلة «فيسيون اينفورمانيفا»، مقتولاً بالرصاص في 12 آذار (مارس) الجاري، في تشيلبانسينغو عاصمة ولاية غيريو حيث أوقعت أعمال العنف 45 قتيلاً في ثلاثة ايام. ونقل معهد الصحافة الدولي في بيانه عن جمعية صحافيي الدول الأميركية: «لا شك في اننا نعيش احد الأوقات الأكثر مأسوية في تاريخ الصحافة في أميركا اللاتينية»، في إشارة الى مقتل سوليس، فضلاً عن مقتل الصحافي ناهوم بالاسيوس ارتياغا قبل أيام في هندوراس. وخطف ما لا يقل عن خمسة صحافيين وفقد 15 آخرين منذ مطلع العام في المكسيك، بحسب وسائل الإعلام المحلية والمراقبين. وصنفت المكسيك عام 2009 ثاني أخطر دولة بالنسبة إلى الصحافيين بعدما قتل فيها 11 صحافياً، خلف الفيليبين حيث قتل ثلاثون صحافياً. منتدى الإعلاميين السعوديين في بريطانيا يزور صحيفة «غارديان» يزور أعضاء «منتدى الإعلاميين السعوديين في المملكة المتحدة» الخميس المقبل صحيفة «غارديان» البريطانية في لندن. وتتضمن الزيارة جولة على أقسام الجريدة ومتابعة دورة العمل فيها، ومقابلات مع بعض المسؤولين فيها، ومنهم مديرة التحرير إليزابيث ريبنز ومسؤولة تحرير النسخة الإلكترونية جانين غيبسون وليندا مووني. ورأى منسق المنتدى عبدالله بن ربيعان ان الزيارة «فرصة للتواصل مع الصحف العالمية، ومعرفة أسلوبها في الإدارة، ودورة الخبر فيها منذ وصوله وحتى طباعته على الورق». وأوضح أن أعضاء المنتدى سيزورون أيضاً إذاعة وتلفزيون «بي بي سي» العربية، وبعض أقسام الإعلام في الجامعات البريطانية الكبيرة. ويضم المنتدى الذي اسسه الزميل بن ربيعان قبل ثلاثة أشهر ويرأسه الأمير بدر سعود، 23 عضواً. مجلة «طبيب الجمال» الجراحات التجميلية انتقلت إلى الصحافة اللبنانية، بعدما أصبحت بيروت مصنفة خلال السنوات ال15 الأخيرة بأنها «عاصمة السيليكون» في الشرق الأوسط، في إشارة إلى أنها أصبحت مقصداً للباحثات عن «تضاريس» جمالية جديدة في المنطقة. وأخيراً، صدر في بيروت العدد الأول من مجلة «طبيب الجمال» المتخصصة في شؤون الطب التجميلي. ويترأس تحرير المجلة التي تصدر كل شهرين الدكتور طاهر حرز، المتخصص في التجميل والأمراض الجلدية. ومن موضوعات العدد الأول «ثقافة الجمال» و «بشرة الأطفال» و «الجمال والعناية بالبشرة» ومواضيع عن البدانة و «جمال المرأة في عيون الرجل» و «عمليات التنحيف الجراحي» و «الأسنان والكآبة والرياضة»، و «المرأة بين الخوف والتغيير».