خبراء دوري زين سيقودون التعاون للبطولات. مدرب التعاون جورجي (يمكن البطولات الرمضانية). ركلة الجزاء الاتحادية غير صحيحة. خبير التحكيم محمد فودة (ياحبك للشر يابوفهد). زينغا لا يهمني. مدرب النصر ديسلفا (وين ما يهمك وأنت في المدرجات كامخها كمخ). انزلقت ولم أتعمد إصابته. محترف الاتحاد احمد حديد (إلا قل انبرشت ولم أقصه). الأجانب خذلونا ويكفينا إشادة النقاد. رئيس الرائد فهد المطوع (الإشادة زدنا نبلها ونشربها معاك). النصر أفضل فريق. رئيس النصر فيصل بن تركي (الأول في التصويت وإلا في السحب). إشاعة تردد المحترف المصري حسام غالي كثيراً في فتح العينة الثانية الموجودة داخل أحد المختبرات الطبية في ماليزيا، بالذات أن مثل هذه الاعتراضات الأولية على نتيجة فحص العينة A قد تضاعف أية عقوبة قد تقرر لو تم تطابق نتيجة العينتين مع بعضهما، وهو ما يعني ثبوت تناوله مواد محظورة أثناء المنافسات الرياضية، لذلك سيتم إصدار عقوبة مضاعفة من اللجنة التأديبية في الاتحاد السعودي لكرة القدم، لو وصلها ما يفيد تطابق العينتين، وعلى رغم الاتصالات التشاورية التي يجريها حسام غالي من ماليزيا لكل من يثق برأيه، إلا أن الغالبية العظمى طالبته بالتريث قليلاً، وإلغاء فكرة فتح العينة الثانية، حتى لا يجد نفسه أمام عقوبة طويلة قد تكون بمثابة انتهاء لحياته الرياضية، وخلاف ذلك ستكون المجازفة محسوبة وخطرة. في العظم لم يجد مدرب الفريق «الغربي» الذي خسر فريقه مباراته الأخيرة بثلاثة أهداف سوى اجبار اللاعبين على الحضور لمقر النادي من الصباح وحتى الفترة المسائية رغبة منه في عقابهم والتركيز على اعطائهم ندوات تثقيفية في الاحترف. مدرّب الفريق «العاصمي» فاجأ جماهير فريقه والإعلاميين بقوله إنه لم يعرف أن مهاجمه الرئيسي كان ينافس على لقب «الهدّاف»، وزاد جماهير فريقه حيرة عندما أكد أنه لو كان يعلم ذلك ما اتخذ قرار استبداله في نهاية المباراة. حصول المحترف «الآسيوي» على جواز سفره وبالتالي المغادرة لموطنه من دون الاجتماع مع إدارة النادي، أو اخبارها برغبته تعتبر نقطه مهمة تدان فيها إدارة النادي التي لم تتعامل باحترافية في مثل هذه الأمور، التي من المتوقع أن تجلب عقوبة من الاتحاد الدولي بأسرع وقت. كالعادة يفاجئنا رئيس النادي «الشرقي» الذي بقي فريقه بين أندية دوري زين بتصريحات بعيدة كل البعد عن الحقائق التي تدور داخل النادي، فبدل أن يشكر لاعبي النادي ومدربهم على مجهودهم الكبير في آخر مباراتين وضمان البقاء راح يمتدح لاعبين فقط وكأنهما المنقذان فقط.