تصدّرت سماعات البلوتوث اللاسلكية من سلسلة TONE السوق الأميركية متفوّقة على أي سماعات أخرى لدى «أل جي» وغيرها، ومتمكنة من البقاء الخيار الأول والمفضّل وذلك إثر تحقيقها نتائج قياسية عزيت لتسجيل مبيعات بلغت 10 ملايين سماعة في أنحاء العالم، منذ إطلاق السلسلة في تشرين الأول (أكتوبر) 2010. وكانت «أل جي» طوّرت الجيل الأول من سلسلتها بالتعاون مع نخبة من خبراء الأجهزة السمعية الرائدة في العالم، أمثال Harman/Kardon وJBL، ضماناً لتقديم أعلى مستويات جودة الصوت للمستخدمين. واستناداً إلى شركة الأبحاث السوقية المستقلة، مجموعة NPD، فقد كللت «أل جي» بهذا الإنجاز تصدّرها المستمر طوال السنين الماضية لسوق سماعات البلوتوث في الولايات، موسّعة فارق المنافسة لمصلحتها منذ أيار (مايو) 2012، ومستأثرة بحصة سوقية فاقت ال40 في المئة منذ عام 2013. ونالت سماعات البلوتوث TONE الاستحسان حتى توسّع الطلب عليها نظراً لمميزاتها الكثيرة، ومن أبرزها تصميمها المريح الذي يعلّق من وراء الرقبة والذي صعبت محاولات تقليده بنسخ غير أصلية، منها ما حمل شعار الشركة. وأوضح نائب الرئيس المسؤول عن الأجهزة الشخصية المبتكرة في «أل جي إلكترونيكس» للهواتف النقالة، سيو يونغ جاي، أنه «من المهم أن نرى إقبال المستهلكين في مدن العالم من نيويورك إلى شنغهاي إلى دبي على سماعات TONE. لقد دهشنا في البداية من ردود أفعال المستهلكين الإيجابية ممن أشادوا بسماعاتنا اللاسلكية وبمستوى الراحة غير المسبوق الذي تقدّمه، وهو أضعاف ما كان يُقدم في السابق. وإذ إننا نلتزم بمواصلة تقديم كل ما هو متقدّم وكفؤ، وبالبناء على ابتكاراتنا لتحسينها على مرّ السنين، فإننا في غاية السعادة على إنجازنا الذي كان دافعنا لمواصلة العمل والابتكار والتوسّع الجغرافي في طرح المنتجات، حرصاً منا على تلبية حاجات زبائننا».