الانقسام الكبير داخل البيت الوحداوي، وصعوبة الالتفاف من قبل أعضاء شرف النادي حول بعضهم البعض أجبرا رئيس هيئة أعضاء الشرف لرفع خطاب سري لرعاية الشباب، يؤكد من خلاله صعوبة الاتفاق على اسم رئيس للنادي للفترة المقبلة، ويتضمن خطابه مطالبة المسؤولين بتكليف من يرون فيه المقدرة على قيادة رئاسة النادي حتى موعد الجمعية العمومية للنادي، خصوصاً أن الأسماء المرشحة للرئاسة للفترة الحالية لا تمتلك الخبرة الإدارية التي تضمن نجاحهم أو مقدرتهم على تسيير أمور النادي، في ظل الوضعية المتردية التي يعاني منها نادي الوحدة سواء على الصعيد المالي أو في التنظيم الإداري.