رفع مدير شرطة منطقة جازان اللواء عبدالله بن عبدالمجيد المشيخي باسمه ونيابة عن كافة مسؤولي ومنسوبي القطاعات الأمنية بالمنطقة التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة الثقة الملكية باختيار سموه وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرًا للدفاع. وقال إن الأمير سلمان بن عبدالعزيز رجل دولة من طراز فريد وسياسي محنك فضلا عن كونه قائدًا متمرسًا صقلته التجربة، ولذلك فاختيار سموه وليًا للعهد يأتي استكمالًا لأعماله الجليلة في خدمة دينه ووطنه حيث استمر سموه في سيرة عمله الرائدة وفيًا لثوابت الوطن الراسخة، سائلا المولى عز وجل أن يمده بعونه وتوفيقه ليكون معينًا لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. كما رفع اللواء المشيخي باسمه ونيابة عن كافة مسؤولي ومنسوبي القطاعات الأمنية بالمنطقة التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود لصدور الثقة الملكية بتعيين سموه وزيرًا للداخلية. وثمن القرار الحكيم من لدن خادم الحرمين الشريفين بتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرًا للداخلية مؤكدًا أن سموه الكريم يمتلك الصفات القيادية المتميزة وسجل العمل الحافل بالمنجزات والعمل المخلص لخدمة الدين والوطن. من جانبه رفع مدير الدفاع المدني بمنطقة جازان اللواء حسن بن علي القفيلي باسمه ونيابة عن كافة منسوبي الدفاع المدني بالمنطقة التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة الثقة الملكية باختيار سموه وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرًا للدفاع. وقال اللواء القفيلي إن الأمير سلمان بن عبدالعزيز رجل من رجالات الدولة وركن أساس من أركانها، يعمل دائمًا لخدمة هذا الدين العظيم، وتاريخه حافل بسيرة رائدة في خدمة دينه ووطنه وأبناء شعب المملكة العربية السعودية، وهو قائد متمرس ورجل دولة بارع، مشيدًا بالقرار الحكيم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزباختيار سموه وليًا للعهد سائلا المولى عز وجل أن يمد سمو الأمير سلمان بكل العون والتوفيق ليكون خير معين لقائد مسيرة هذه البلاد المباركة. كما رفع مدير الدفاع المدني بمنطقة جازان باسمه ونيابة عن كافة منسوبي الدفاع المدني بالمنطقة التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود لصدور الثقة الملكية بتعيين سموه وزيرًا للداخلية. وأضاف إن سمو وزير الداخلية مسؤول يملك من الخبرة والحكمة والحنكة ما يمكنه- بعون الله تعالى- من أداء مهامه على أكمل وجه.