هو المفتاح الوحيد الذي لايملكة شخصاَ غيري .....'' ولن أتخلى عنه ولو دفعت عمري الثمن!! كي يذكره من أخطا علي يوماَ ماَ....'' أنه مفتاح خاص ببوابة التسامح !! فمن الغريب أن أجعل قلبي بوابة مفتوحة .....'' يتغاضى عن التمادي في التصرفات الحمقاء!! التي تواجهني من بعض الأشخاص في الحياه اليومية....'' كالتعدي علي بكسر الخاطر والتصرفات المتعمده فعلها!! من أجل بناء مطباَ إصطناعياَ يعيق طريقي إلى النجاح .....'' وكم حاولت مراراَ أن أغلق هذا الباب وبكل قساوة!! لأريهم بأني أستطيع أن أتصرف مثل تصرفاتهم تماماَ .....'' لكن لايعلمون أن تصرفاتهم لا أعتبرها إلا دروس أستفيد منها!! فهي ضمن التجارب التي تعلمتها بالحياة أن لا أجرح أحداَ.....'' لأن الجارح من السهل عليه النسيان بعكس المجروح!! الذي يحاول أن يضمد جرحه دون جدوى .....'' وستتغير بعد إذن نظراته البريئة إلى كل من يحيط به!! ولربما أدى الجرح إلى حالة نفسه نعم.. لماذا نستهين بغيرنا؟! ألا نعلم أن الجرح يترك أثراَ كبيراَ على صاحبه .....'' ألهذه الدرجة قست قلوبنا ....؟..... فأنا أول الطلاب المستفيدين من دروس الجرح !! تعلمت أن أحافظ على الجوهر الذي بداخلي ....'' لأنه سيميزني عن الجميع عدا أن أصبح الكل يلقي كلام دون أن يبالي ويعملون الخطأ ولا يحاسبون ضميرهم لكني لا امدح نفسي وألوم غيري بل هو الحق فأنا لا أضع راسي على الوسادة يوماَ وأنا كنت مخطئة على احد إلا ويؤنبني ضميري مفتاحي الخاص هو التسامح والعفو!!! *********************