وف لحظة انبساط لو جيت في تبغ الشوارع . . اخفر الدخان بين اصبعين العاشرة يعني تمر الآن؟ كذا بدون اشتراط- يعني- انت وغد احيان- كذا- والعنوان- افرض طلع ف الريح خيط الدار ماهمّْ اعتبري ان في رؤيتي اسقاط- ليش؟- يعني؟- خداع إذاً . . هي شغلة استنباط- لا- كذا- يعني الجيران- واذا انسكب في قهوة استئذان؟- ما سربته النافذة منا بلا عادي استعباط- خطأ . . ما تزفر القهوة كذا - الروشان- قولي ظلال النور في علية واذا غفى درويش في خصلة شعر دفيان والامشاط- كيف اللهب ينعس ما بين الشعر . . . يا سيد الأغلاط؟ مدري . . ولو معي برهان . . والاحباط- ان الشوارع في زمان الحيف تصطاد بي غيداء طمست الشك والبرهان يا بنت في تبغ الشوارغ لو غفى دخان ما جيت من نفس الشوارع شاحب الألوان وأبا أسألك في داخلك من لخبط الأنماط وليش انتصاب الحسن بين الكعب والأقراط مثل انتصاب الحزن بين القيد والإنسان عفواً . . انا عندي ارتباط عفواً- أنا عندي ارتباط