قرر أعضاء موقع التواصل الاجتماعي تويتر مناقشة أبرز المكاسب التي حققوها من خلال تواجدهم وتغريدادهم. وكان ذلك من خلال هاشتاق "أبرز_مكاسب_التويتر"، حيث تنوعت آراءهم حول هذا الموضوع. خدمة المجتمع في البداية أكد الدكتور صالح الأنصاري أن التغريد على تويتر شجعني على التعجيل بالتحول من الوظيفة إلى الحرية، ولأخدم القضايا التي أحبها لا ما أكلّف به. أما صلاح بن محمد الزامل فقال التغريد يجعلك تشعر بنبض الشارع ومشاعر المجتمع. عقول مغردة كما أجمع كثير من أعضاء توتير أن أبرز مكاسبه هي التعرف على الشخصيات والعقول، فكتبت إيمان تقول "إن أبرز مكاسب التويتر معرفتنا لعقول أصحاب السمو .. وفظاعة أخلاق بعض المشاهير .. واكتشاف مواهب وثقافة بعض من الشباب والبنات". أما نايف السليمان فيقول إن تويتر يساعد على اكتشاف عقليات كثيرة ممن كنا مخدوعين فيهم. في حين قال خلف الحربي: وجود عقول تحلق لتكشف شخص يدعي المثالية والإخلاص للوطن. أما "ملوك" فقالت: عقول راقية تغرد (لتفيدنا وتستفيد منا) بعيداً عن همجية الحوار والشخصنة وتصيد الأخطاء للانشغال فيها. أداة للتعارف في حين رأى البعض أن تويتر أداة فعالة للتعارف وتكوين الصداقات، حيث كتب "إياد " يقول: تعرفت على أشخاص تمنيتهم إخواني.. الله يجمعنا فيهم في جنات النعيم إن لم نجتمع في الدنيا. في حين كتب "اليحيى" يقول إن أبرز مكاسب التويتر أني تعرفت على ناس ما لهم مثيل. أما عبد الله التويجري فرأى أن معرفة بعض الأصدقاء الجُدد وملاقاة الأصدقاء القدامى أهم النقاط الإيجابية. خير الكلام ما قل ودل هذا ما رآه موالي حين كتب: ب140 حرفاً أثبت تويتر للجميع وخصوصاً الأنثى أن خير الكلام ما قل ودل، وأيّده في الرأي "عبد العزيز" فقال: علمني أن أتحدث بأناقة .. فخير الكلام ما قل ودل. وقالت بدور: اتعلمنا نختصر بربرتنا ل 140 حرفاً أو أقل. أما معاذ فقال: "علّم الأنثى كيف توصل لك معلومة أو تسأل سؤالاً ب140حرفاً فقط". في حين قال حمود شليل: تعلمت قيمة الحرف والبحث عن مصطلح آخر بنفس المعنى وبحروف أقل.