وصل الزحام المروري في شوارع وطرقات الرياض إلى ذروته القصوى مما دفع رواد موقع التواصل الاجتماعي توتيتر لطرح العديد من الحلول لهذه المشكلة.. "البلاد" رصدت جانباً منها: في البداية يقول عبد الله الدميجي: القطار هو الحل .. درست في أمريكا سنة وكنت أتنقل في المدينة عن طريقه بسهولة وسرعة وثمن رخيص .. يا ليت المسئولين يتحركون. أما آدم القحطاني فقال: أقترح أن تبدأ مدارس الثانوي الساعة 6 ونصف ومدارس المتوسط الساعة 7 وربع ومدارس الابتدائي الساعة 8، والقطاع الخاص يبدأ عمله الساعة 8 ونصف. أما مي المحميد فقالت: أقترح إنشاء مدينة نموذجية بالقرب من الرياض تنقل إليها جميع الوزارات والدوائر الحكومية كما هو الوضع في ماليزيا. بينما رأى على أحمد العيسى أن استخدام الدراجات النارية والهوائية وعدم الاعتماد بشكل كبير على السيارات هو الحل. في حين نصح New hope بالأخذ بتجربة مترو دبي وإلغاء رخص العمالة المتنوعة وعمل مراكز للتاكسي بالأحياء يكون الوصول إليها بالاتصال وتفعيل المراكز الإدارية. أما "سارة" فقد لخصت الحل بقولها: "توزيع الوزارات". في حين طالبت شيخة سعود بوضع فارق بالوقت بين خروج الطلبة والموظفين. التزام بالقواعد ورأى نوفا العمران أن الحل هو الالتزام بقواعد النظام وعدم استخدام الجوال أثناء القيادة، بينما طالب عبد العزيز ع . الماضي بوجود باصات محترمة للموظفين تكون في نقطة معينة يتجمع فيها الموظفون ويتوكلون على الله لدوائرهم الحكومية. أما منال فقد قدّمت حلاً جديداً حيث طالبت "بالمشي زي بقية الدول المتطورة ونقلل عدد السيارات". في حين قال Meem" ": يسوون طرق دورين، يعني كبري بكل مكان ذي اليابان. أما ملاك الحربي فقال "لو كان فيه اهتمام بالمناطق الأخرى غير الرياضوجدة والدمام ماكان الناس اتكدست بهذه المناطق وعانوا من الزحام". أما وليد بن سعيد فقال: "يشيلون الأرصفة اللي مالها داعي ويكون مسار جديد بدلاً منها"، وقدم H . Al- Ghamdi عدداً من الاقتراحات منها: شبكة مترو وقطارات وتزويد المدن غير الرئيسية بكافة سبل الحياة (مستشفيات متكاملة – فروع وزارات – جامعات ) لإيقاف التكدس. في حين طالب "SA100" بمنع سيارات الأجرة من التجوال بحيث يكون لها مركزية واحدة مع فروع للأحياء ورقم موحد وكذلك منع قيادة العمالة للسيارات القديمة. أما محمد الجبالي فقال: نعمل "اندرجراوند" مثل لندن، بينما رأى ياسر السويد أن أحد حلول الزحام في الرياض العمل على عدم دخول الشاحنات بأشكالها من الساعة 6 ص وحتى الساعة 12 ليلاً، وإيجاد طرق بديلة لهم، وإنشاء كباري فوق الدائري.