قدم مسؤولون ورجال اعمال ومواطنون اعظم آيات العزاء لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وللقيادة الرشيدة في وفاة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد ,, وقالوا في كلمات مؤثرة ل (البلاد) ان سمو الامير سلطان غفر الله له ورحمه , كان شخصية قيادية فذة اتسمت بالحنكة , وكان رجل دولة من الطراز الاول وقدم لبلاده وملكه وامته خدمات جليلة ستظل محفورة في ذاكرة الوطن والمواطن، وهنا مجمل آرائهم... بداية قال الاستاذ سعود بن علي الشيخي مدير عام فرع وزارة الثقافة والاعلام بمنطقة مكةالمكرمة : بداية فإنني اتقدم بخالص العزاء والمواساة الى الملك المفدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله والى صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز ال سعود النائب الثاني لرئيس مجلس مجلس الوزراء وزير الداخلية في وفاة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، الذي وافاه الأجل فجر السبت، سائلين المولى عز وجل ان يتغمد فقيد الوطن الغالي بواسع رحمته وعظيم مغفرته وان يجزيه خير الجزاء عن الاسلام والمسلمين، لقاء ما قام به المغفور له من اعمال جليلة خدم بها بلاده وملكه واخوانه المواطنين في كل حقل من حقول العمل، وما امتدت له اياديه البيضاء من دعم ومساعدة وخير ومحبة لكل المحتاجين، فغفر الله له ورحمه رحمة واسعة انه على كل شيء قدير.وقال الشيخ طلال العقيل مستشار وزير الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد لشؤون الحج والعمرة : نتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله في وفاة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، غفر الله له ورحمه رحمة واسعة، لما قدمه وبذله للاسلام والمسلمين من جهود شهد بها القاصي والداني ومن ذلك مسابقة الامير سلطان لحفظ القرآن الكريم وهي الجائزة العالمية التي اسهمت في نشر كتاب الله تعالى الى كل ارجاء العالم، وهذا في الواقع غيض من فيض من جهود سمو المغفور له الامير سلطان لخدمة الدين والوطن بل والانسانية، فقد كان سموه محباً للخير، ورجل دولة من الطراز الأول ساهم في بناء وطنه , كابن بار من خيرة ابنائه، وانطلق يعمل في العديد من المناصب والمهام فكان خير من يؤدي عمله، فغفر الله له ورحمه وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنان . وقال الشيخ شنان الزهراني رجل الاعمال المعروف : لاشك انه مصاب جلل بحجم هذا الوطن من اقصاه الى اقصاه , وفجيعتنا في الواقع كبيرة بوفاة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام، فقد كان المغفور له بإذن الله نعم الرجل ونعم المسؤول ونعم الأخ لكبيرنا والرحيم لصغيرنا، كان مهنياً في عمله، ومحباً لوطنه وملكه ، وكان يداً حانية لكل المحتاجين، وكان فرحة وابتسامة جميلة للجميع يقدم الخير ويفعل المعروف ويبذل كل جهده ووقته من اجل وطنه وظل اللحظة الاخيرة من لقاء ربه وهو يتابع شؤون وطنه، ويؤدي واجبه كأحسن ما يكون الاداء، فغفر الله له واسكنه فسيح جناته، وجعله مع الشهداء والصديقين والصالحين في الفردوس الاعلى من الجنة، وعزاء حار الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله والى صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية والى كافة اصحاب السمو الملكي الامراء والاسرة المالكة الكريمة والمسؤولين في الدولة والمواطنين والمواطنات كافة ، «إنا لله وإنا إليه راجعون» . فرحمه الله رحمة واسعة وقالت الدكتورة سميرة سنبل الاستاذة بجامعة الملك عبدالعزيز قسم التاريخ: إن مصابنا جلل وفجيعتنا كبرى بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام، فقد كان المغفور له بإذن الله نعم الرجل ونعم المسؤول ونعم الأخ لكبيرنا والرحيم لصغيرنا، كان مهنياً في عمله، ومحباً لوطنه وملكه وكان يداً حانية لكل المحتاجين، وكان فرحة وابتسامة جميلة للجميع، يقدم الخير، ويفعل المعروف، ويبذل كل جهده ووقته من اجل وطنه، وظل حتى اللحظة الأخيرة من لقاء ربه وهو يتابع شؤون وطنه ويؤدي واجبه كأحسن ما يكون الاداء، فغفر الله له واسكنه فسيح جناته وجعله مع الشهداء والصديقين والصالحين في الفردوس الأعلى من الجنة، وعزاء حار الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله، والى صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وإلى كافة اصحاب السمو الملكي الأمراء والأسرة المالكة الكريمة والمسؤولين في الدولة، والمواطنين والمواطنات، كافة،»إنا لله وإنا إليهراجعون». وقال الاستاذ احمد خميس الزهراني مدير محطة الخطوط السعودية - كوالالمبور المكلف : انني أتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، غفر الله له ورحمه رحمة واسعة، لما قدمه وبذله للإسلام والمسلمين من جهود شهد بها القاصي والداني ومن ذلك مسابقة الأمير سلطان لحفظ القرآن الكريم وهي الجائزة العالمية التي اسهمت في نشر كتاب الله تعالى الى كل ارجاء العالم، وهذا في الواقع غيض من فيض من جهود سمو المغفور له الامير سلطان لخدمة الدين والوطن بل والإنسانية، فقد كان سموه محباً للخير، ورجل دولة من الطراز الأول ساهم في بناء وطنه كابن بار من خيرة ابنائه، وانطلق يعمل في العديد من المناصب والمهام فكان خير من يؤدي عمله، فغفر الله له ورحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنان، وعزاؤنا الى القيادة الرشيدة والأسرة المالكة والشعب السعودي، «إنا لله وإنا اليه راجعون». رحم الله سلطان الخير بقدر ما قدم لدينة وامته . واعرب الأستاذ حسن محمد الزهراني رئيس النادي الادبي بالباحة عن مشاعر الحزن الشديد لفقد الوطن ابناً باراً من خيرة ابنائه، ورجل دولة من الطراز الأول خدم دينه ووطنه، وبذل الكثير من التضحيات الجسام والمهام العظام في سبيل الخير والافعال الطيبة، وإننا في الواقع الأمر لمصابون بمصاب جلل في فقدان صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام والذي كان خبر وفاته صدمة للوطن والمواطنين، ولكن هذا أمر الله تعالى وارادته سبحانه ولا راد لقضائه سبحانه، وإننا في واقع الأمر لنتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بأحر التعازي في فقيد الوطن الغالي، كما نقدم عزاءنا الحار كذلك الى صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وإلى الأسرة المالكة الكريمة، وإلى الشعب السعودي النبيل . وقالت الأستاذة أزدهار باتوباره سيدة أعمال والخبيرة العقارية : ان الوطن قد فقد دون شك قيادياً عظيماً من قادته ، ورمزاً فاعلاً من رموزه، ولكن هذا هو امر الله تعالى وقضاؤه وقدره ولا راد له سبحانه، ولا شك ان شخصية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، هي من الشخصيات العالمية التي خدمت عالمها الإنساني بكل مسؤولية واقتدار، فعلى النطاق المحلي كانت وستظل بصمات سمو الأمير سلطان خالدة في وجدان الوطن والمواطن، فقد تقلب سموه في عدة مناصب مهمة، وكان في كل منصب يقدم خلاصة خبرته، وعظيم حنكته وحكمته، ولا ريب ان سموه قد تعلم من مدرسة والده المرحوم جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله مؤسس بلادنا، فكان نعم التلميذ لوالده ومعلمه الأول، وإننا في الأمر لمصابون في هذا الفقد لسمو الأمير سلطان ، والذي نسأل الله تعالى ان يتغمده بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته ، وان يجزيه عن كل ما قدم من مآثر خير الجزاء ، والعزاء لخادم الحرمين الشريفين ولسمو النائب الثاني والأسرة المالكة والمسؤولين الكرام.