* كانت الشاعرة الدكتورة أشجان هندي هي خاتمة نشاطات الاثنينية التي يقيمها صاحبها الشيخ عبد المقصود خوجة، حيث أبدعت في سرد حياتها وشيئاً من قصيدها حيث كانت محل اعجاب وتقدير الحضور وبالذات من زميلاتها في جامعة الملك عبدالعزيز حيث تحاضر فيها. لقطات من الحفل ** دعت الاثنينية الدكتورة لمياء محمد صالح باعشن التي فاجأت "اشجان" بتقديم هدية بمناسبة يوم مولدها عبارة عن عقد من اللؤلؤ قبلته أشجان ممتنة على هذه اللفتة. ** د. عبدالله مناع قال : حضرت بعد أن حرضني الدكتور غازي القصيبي على الحضور بما قرأته له عن اشجان بأنها شاعرة من الطراز الأول في حديث صحفي نشر عنه وأنا أعرف - يقول المناع - بخل الدكتور غازي في المديح وأتيت لأقول نعم انها شاعرة حقيقية بالفعل. ** الدكتورة أشجان قالت لن أغير مساري الشعري وأذهب إلى الرواية فمشروعي الشعري لم يكتمل بعد لهذا لن أتحول إلى الرواية فهي لا تغري ولن تكون بديلاً عن الشعر. ** قصيدة النثر طال الجدال حولها وسوف تظل هكذا.. وهناك نصوص جميلة وإن كان هناك من حاول الدخول إلى عالم هذه القصيدة فكتب كلمة أو كلمتين ثم أردفها ببعض المردفات وقال هذه قصيدة "نثر" لكن صيرورة الأشياء هي التي سوف تثبت هل هناك قصيدة بالفعل أم لا؟. ** لي أكثر من قصيدة عمودية في مدح الرسول صلوات الله عليه واعتبره الديوان الأول لي بالفعل ولم يطبع حتى الآن وسوف أطبعه قريباً بإذن الله. ** ليس هناك فوارق أن تكتب القصيدة امرأة أو أن يكتبها رجل فالقصيدة هي من تكتب نفسها وتميزها. ** من يبيع قصائده هو كمن يبيع أبناءه. ** الإنسان هو شاغلي من حيث هو إنسان حيث يجعلني أتوقف أمام نفسي لاختبر إنسانيتي وأسائلها هل أحسنت أم لا ؟.