سيظل الاهلاويون المحبون للنجوم الكبار والصغار يكنون كل الحب والتقدير للنجم المميز القائد العملاق الكبير في عقله ولعبه وفنه الدولي حسين عبدالغني سواء كان في الاهلي اوكان في النصر او حتى انتقل الى المريخ ستظل العلاقة حبية بين كل الاطراف والدليل ان الاهلاويين لم يغضبوا ولم يزعلوا من عبدالغني عندما انتقل الى النادي السويسري وكما هو الحال اليوم عبدالغني انتقل الى العالمي نادي النصر لأننا في زمن الاحتراف واللاعب سيظل يبحث عن مستقبله والمكانة التي توفر له المستقبل والعيش والاستقرار ومهما طال البعد بين عبدالغني وجماهيره ستظل المحبة بين الطرفين في القلوب وسوف تصفق الجماهير الاهلاوية لعبدالغني مع النصر كما صفقت له كثيراً مع الاهلي لأن الاثنين وجهان لعملة واحدة.