خدمته الصحافة كثيراً وصنعت منه حارسا مؤثرا وكبيرا في فريقه حتى اصبح حاميا اساسيا لعرين المنتخب ورغم هذا الدعم الاعلامي المشهود لمشواره الا ان حارس الفريق الشبابي سابقا والاتفاق حاليا محمد خوجة وضع اللائمة على بعض رجالات الاعلام ووصفهم بأنهم يكتبون على لسانه احاديث مفبركة بعيدة عن المصداقية. هذا التجني للحارس الذي عاد إلى مكانه الحقيقي وربما سيترك ناديه الاخير يأتي بفعل شكوكه وعدم ثقته بنفسه ولذلك بدأ نجمه يتهاوى ويتوارى، وها هو يجعل الاعلام كغيره من اللاعبين الذين ينحدرون نحو الغياب ذريعة او شماعة يعلقون عليها اسباب الاخفاق. وتناسى - خوجة - كيف صنع منه الاعلام السعودي حارساً عملاقاً يستطيع أن يعوض غياب الكبار وأولهم محمد الدعيع.. ولكن يبدو أن منافسة الحارس ا لدولي وليد عبدالله والاحتلاله للنجومية قد افقد الخوجة صوابه.. وعلى الصحافة ان تضعه في مكانه الذي يليق به..