شباك أهليها شهدت ولادتَه ومنها ذاع صيتُه ومع مرمى الاتحاد كتب صداقته كان وفيًا كعادته… وفي هز الشباك سعادتُه أبكاهم فرحًا في حياته وأبكى حزنًا مماتُه المكر الكروي والدهاء أبرزُ صفاتِه حضر لدورينا بقرارٍ رئاسي وسبب لفرقِه المآسيَ هو في الملعب ثعلبٌ وبمهارته لا يُغلب له مع الإبداع صولاتٌ ومع شباك الخصوم جولات ثعلبٌ في قميص إنسان وأسطورةٌ يتغنى بها كل لسان من الصعوبة على محبيه النسيانُ لكن هذا أمرُ ربِ الثّقلانِ وداعًا دابو الفنان… إلى خلد الجنان