من وعد جدب الفيافي للمطر في راحتينك كنت صورة مرت الدنيا غرور،ومحض صدفه للحزين اللي ترك موته يسولف عن حنينك مثل ما طاحت ظنونه صافح الخذلان حتفه سالف ايامه توسد دمعة..تاهت ب عينك واستراحت من حيا في ذمة الواقع وعٌرفه اكتفى من لعنة الليل ولقى(حلمه)سجينك واعترف للصبح عن كسرة جناحينه وضعفه شاحبه مرت ملامح(قريته) من حزن طينك لا تفّيت في ظلال الذاكره..للحزن:وقفه مرها طفل طرقه الريح..في راحة يدينك نصفه استمطرك من نسيان واستاذنك نصفه ف الشعور المحترق..كثر انكسارتي ل وينك ما حسدت الا(جبل)طاحت مواجعنا ب كتفه !