ياطيب غر الهجوس وجزل الامثالي والصدق مع خالق الامه محليها من واقعٍ مر ماهو واقعٍ حالي ودموع عيني من الرهبه تغنيها قامت علي الهموم الوان واشكالي ماهي هموم الحياة ولا حواليها يهز قلبي من الاهات زلزالي من غفلت كنت اعيشبها ومعطيها عمري واعرض حياتي لاشعب الالي في عالم الغي والظلماء مسريها يالله رحمتك يا معبود يا والي رحمتك يا خالقٍ خلقه وهاديها يا راحم الكون كله ترحم الحالي حالي غريقه ولا غيرك ينجيها غرقان في الذنب من رجلي لعقالي سترك ستر زلةٍ ماني براضيها لو تدري الناس عني محد يبرالي ما غيرك انت اللذي يعلم خوافيها تستر وتستر وتسترني ولا ابالي وانت اللذي تفني العالم وتحييها وليا تذكرتك اسجد خوف واجلالي واتوب من عثرتٍ ماني براعيها وادله واعود وعزالي وعزالي اقلها النضرة اللي تبت ما أثنيها واتوب واقول يا علام الاجالي ما ارجي سوى الرحمه اللي عند واليها املت فيه وفيه خابت امالي تبعت الي جرت(ن) ضاعت حراويها لو المراد الحياه احيا وانا سالي ابيعها بالهوى والغي واشريها ميرا لبلاء ما مقيم الا ورحالي الرحله اللي كثير الناس ناسيها هي منتها ما بديت ومبتدا التالي مشيتها بالرضا بالغصب ابا امشيها لا حجرجت ما نفع عمي ولا خالي نفسي تنازع وداع الموت يدعيها ثم ابتدت سالفة حلي وترحالي اهديتها غصب ما هو طوع مهديها وصاح المصيح وشقق جيبه الغالي وعينه على اغلى هله هلت عباريها وامطر عليه من الهمال همالي عساه يغسل ذنوبٍ كنت جانيها ونادى المنادي وقال بصوته العالي صلو صلاة المودع وأختصر فيها يا حيلت الله بعدها كيف منزالي والضمه اللي بحضنه ويش اسميها ترحيب ها وش بعدها يابري حالي والضيفه اثنين وأعمالٍ تباريها امسيت واصبحت وحدي في الخلا الخالي وغياهب القبر في اولها وتاليها وماندمي في خلاي الدود واعمالي ماغيرك انت اللذي يعلم ويحصيها ولا غير عفوك لضيفك فال وعقالي رحمتك يا خالق خلقه ومفنيها