القاهرة – الرياض – واس وسط اهتمام كبير على مختلف الأصعدة وترحيب رسمي وشعبي بالغ في مصر بضيفها الكبير ، تبحث القمة السعودية المصرية في القاهرة سبل تعزيز تلك العلاقات في المجالات كافة، وبحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.، حيث وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى القاهرة امس في زيارة رسمية لجمهورية مصر العربية تلبية لدعوة من أخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكان في مقدمة مستقبلي خادم الحرمين الشريفين في مطار القاهرة الدولي أخاه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية . كما كان في استقباله – رعاه الله – معالي وزير الإسكان الدكتور مصطفى كمال مدبولي – الوزير المرافق -، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية الأستاذ أحمد قطان، وسفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة ناصر حمدي، ومديرو المكاتب والملحقيات السعودية في مصر .وقد قدم طفل وطفلة باقتي ورد لخادم الحرمين الشريفين ترحيبا بمقدمه الميمون لجمهورية مصر العربية. وبعد استراحة قصيرة في صالة التشريفات بالمطار، صحب فخامة الرئيس المصري أخاه خادم الحرمين الشريفين في موكب رسمي إلى قصر الاتحادية. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرياض ، قد غادر بحفظ الله ورعايته الرياض في وقت سابق امس متوجهاً إلى جمهورية مصر العربية في زيارة رسمية تلبية للدعوة الموجهة إليه من أخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي. وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، صاحب السمو الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وصاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعود بن خالد مساعد وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن محمد رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية، وصاحب السمو الأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية لشئون المعلومات والتقنية، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الأمير عبدالمحسن بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف وكيل وزارة الحرس الوطني لشؤون الأفواج، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن فهد بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر، وصاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل، وأصحاب السمو الأمراء والفضيلة والمعالي وقادة القطاعات العسكرية، وعدد من المسؤولين. ما كان في وداع الملك المفدى بساحة المطار، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية. وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز. ويضم الوفد الرسمي المرافق لخادم الحرمين الشريفين كلاً من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ومعالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير المياه والكهرباء المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الحصين، ومعالي وزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، ومعالي وزير النقل المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ومعالي وزير الزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ومعالي وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، ومعالي وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، ومعالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى. كما غادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ حازم بن مصطفى زقزوق، ومعالي المستشار بالديوان الملكي المشرف على مكتب سمو وزير الدفاع الأستاذ فهد بن محمد العيسى، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ مساعد بن ناصر البراك، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.